برجل وسيم يقول لها هل من الممكن ان تجلسي معي فوافقت وعندما ذهبت الى المنزل فكانت في كامل سعادتهالان ذالك الرجل
ليس برجل عادي بل كان مشهورا على التلفاز وبل يوم التالي طورق باب الشقه فذهبت ديالا لتفتح الباب وتفاجئت بي وليام فقد
احضر لها باقه من الورد فقال لها هل من الممكن ان نتكلم في مكان ما فوافقت وعندما ذهبا الى المقهى القريب من البيت وعندما
جلسا قال لها اريد طلب منك فأرجو بأن لاترديني فقالت ماهوا هاذا الطلب فقال انا ارى بأن جسمك رائع واريدك ان تحققي حلمي
ان اكون مصمم ازياء فهل يمكن ان نفتح انا وانتي محل لعرض الازياء وان تكوني عارضتي فندهشت بما قاله فكانت متردده
فقالت هل يمكنك انتنتظر الى يوم الغد لكي افكر فقال لها حسنا سأنتظرك غدا في نفس المكان الساعه السابعه ليلا وعندما رجعت
الى البيت فقالت لصديقاتها اليوم التقيت بي وليام فقالا وماذا حدث معكي فقالت فاجئني بأنه يريدني عارضته فقالا لا اصدق
وماذا هل وافقتي فقالت انا اتيت لكي افكر هل سأقبل ام لا فقالا نعم اقبلي فهذا حلمك الذي ارتي ان يتحقق فقالت حسنا من
الممكن ان اقبل اقبل فقالا لها تعالي فل عشاء جاهز فقالت لا اريد لتو اتيت من المقهى وذهبت لنوم وفي الصباح فقالا لها هل
فكرتي فقالت نوعن ما فقالا وماذا هل ستوافقين فقالت لا ادري فقالت سارلي انا اليوم سوف اجملك فأنا خبيره بتجميل وعندما
جملتها فقد كانت جميله وفي الساعه السابعه خرجت من المنزل وذهبت الى القهى فقد كان قد اتى وليام وكان متشوق للجواب هل
؟ستوافق ام لا
وعندما جلست فقال لها هل فكرتي فقالت نوعن ما فقال لها اذن ماهو جوابك فقالت
انتظروني في الجزء الثالث