فولو++فولت🔪🙂
هيونغ يعني (اخ الكبير)
.....................................
"حسنا تشرفت بكم" اجابت ايرلا وهي تنظر لذلك الاسمر بنظرات جانبيه مليئه بل غرور وتكبر بعد ان رصدته ينظر لها بتعالي وكأنها لاشي مطلقا
"أامل أن تكون قد أنتهت مسرحيه الشقيقه والضيف هيونغ ... لأنني تاخرت عن الشركه" نبس ببروده المعتاد ذلك الاسمر لبليدي وهو ينهض ويعدل سترته
"هذه المسرحيه تفوق عقلك أيها المحروق"قالها سوهو بينما كل من تشان وبيكيهون وسيهون وتشين في عالم مخالف لواقعهم وهو عالم الجميلات الي يقفن امامهم تكاد تخرج من محجريهم قلوب نابضه وليس عيون
"دع المسرحيه لك أذا...وداعا" نبس وهو يتواره عن الانظار بخطوات ثابته ورزينه تسلب العقول
"يافتيات من المؤكد أنكما متعبات من السفر لقد جهزت لكما الغرف هياا أذهبا مع الخادمه...وكارن أنتي سو......" قالها كريس وهو يتحدث اثناء حديثه لاحظ الكارثه التي ستحل
" ااااااه أرأيتم طوله الفارع وأكتافه العريضه وعضلاته ووسامته اممممم لم أتخيل رؤيه رجل وسيم أسمر مثله ياللهي أريد مثله" كانت تتحدث وبأي لحضه يغمى عليها من رؤيتها للوسيم العالمي كما دونته في عقلها مع أبتسامه بلهاء حالمه
"وهل هو علكه حت تريدين الحصول عليه ..كأنه يمتلك أرجل أخطبوط ما الوسيم فيه؟" اجابتها تلك البارده بعد ان زجرتها بنظرات هل جننتي بحق رب
" أغلقي فمك بحق الرب قبل أن تدخل به ذبابة أي نوع الفتيات أنتي"
قالها كريس بنوبة من غضب وبرود لانه على علم
في كوراث التي ستفعلها تلك مجنونه
"لاتتدخل في فمي أذا ايها المتعجرف " وأخرجت لسانها له وهي تجر حقيبتها وتتبخرت بسرعه الى الاعلى بينما لحقتها أيرلا وهي تهز براسها بيأس من تلك المصيبه
"وأنتم ما الذي يعطلكم ..ألن يكن العمل أهم شيء لكم ووقتكم ثمين هياااا لقد أنتهى العرض هيا غادروا" بنس بيها كريس بصوت عالي وخشن بينما يطرد اصدقائه من المنزل ذهبوا وهم يجرون بأنفسهم الى العمل يشتموه في سرهم
حل مساء وهاهي أيرلا تنزل الى الاسفل تبحث عن شيء والجميع منشغل في أعماله ذهبت الى مطبخ لترى الخادمات وهن يجهزن العشاء بكل دقه وأنتظام
"مساء الخير"بصوت أنثوي لبق ثابت رقيق
"مساء الخير لكِ أيضاً سيدتي" قالتها رئيسه الخدم
وهي تقف ع مقربه منها
"أين أجد أخي كريس" قالتها بختصار لانها لاتعلم عن اي زوايه بهذا القصر
"ستجدينه في الحديقة الخلفية بعد حديقة القصر سيدتي أنه مكانه الخاص " اجابتها بهدوء
"شكراً لكِ"قالتها وذهبت تبحث ع حديقة الخلفية وهي تلعن الشخص الذي صمم هذه الحديقه الكبيره وكأنها في دوامه
أنت تقرأ
ميلينكوليا
Ficción Generalأيرلا کانوا یجردونني للهاویه جراراً و یُعذبوني هُناك لـ أتذوق طعم السّم و أتقيئ طعم لذة الحیاة الذی عِشتها تلك التي لم تصل لذتها لـ أنفي بعد، فقط ببساطه لأن لم یعجبهم مَظهري.. لذا أنا امرأة ليست ككٌل النساء، خلقت من الكبرياء علِمت الرجال معنى البُك...
