الثالث عشر من أيار

65 23 6
                                    


يعقوبي، اعتذر لَم احدثكَ اليوم، كنتُ في جامعتي لدي بعض المحاضرات، أود التخرج منها على خير

اتمنى كونكَ بخير يا لطيفي الصغير، حسنًا أنتَ لستَ بصغيرٍ... بل تكبرني بثمانِ سنواتٍ، لازالت ضحكتك تجعلني ألقبك بصغيري... تشبه الأطفال كلما تضحك

لَن اطيل حديثي الذي لن تراه... فقط اتمنى لكَ ليلةٍ هادئة، خالية من الحُزن والدموع، تشبه شعوري حينما انظر إليك، مشرقة كالشمس بعد يومٍ ماطر.

كالعادة فتيّة تمنت وجودك معها
🥀αɢєяα🖤

ما لن يُقَال - won't be said حيث تعيش القصص. اكتشف الآن