.
.
«و حيلَما يَنطِقُ عزفُ الأسى ، يُعلن الخطأ عَنْ إنتهاءِ الحرب»
.
.
.
.
.
.
ــــــــــــــــــــ
في منزل عائلة جيون يركض الابن الغائب لأحضان أمه بعد غياب طويل دام اربع سنوات
احتضنته بشدة ثم بدأت في البكاء وهي تقول له بين بكائها :
"هكذا يا جونغكوك هل هُونت عليك؟ اربع سنوات لا اراك فيهم يابني؟"
اردفت بين بكائها وهيَ تحتضنه بشده
"آسف حقًا يا أُمي لَن افعلها مُجددًا كفى حقًا آسف سَامِحيني"
اردف و هوَ ينحني مقبلًا كلتا يديها
"اشتقت إليك كثيرًا يا بني"
"و أنتِ أيضًا ياعزيزتي كثيرًا"
ثم اكمل كوك حديثه بمزاح قائلًا :
"ما الذي تطبخينه اليوم ، انا جائع"
"أجل أجل هذا هوَ همكَ الوحيد ، مَعِدتكَ و فقط"
نظر لها ضاحكًا بشدة بداية حديثه ينفي بيديه كلامها:
"أبدًا ياعزيزتي ليس كـذَلك، لَكنكِ تدرين جيدًا عدم مقاومتي لِطعامكِ أبدًا"
"حسنًا حسنًا اضحك عليّ كل مره هكذا"
ثم احتضنته مره اخري مُربته على ظهره بحنان أموي :
"
لا يهم إذَن ، ما يهم الآن أنكَ عُدت إليّ سالمًا"
"إذن وماذا بعد هيا اكملوا؟ مِنَ الواضح أن سولي لا تحترم وجودي الآن ، تُعانقي شخص أصبح أطول منكِ؟ لم يَعُد طفلًا الآن"
اردف جيون متصنعًا الغضب لَـكن غيرته فالحديث واضحه للغاية
"أووه هل اصبح والدي يَغِير أم ماذا؟ ، و مِن مَنْ
مني أنا؟ هذه أمي ولم اكن معها لمدة اربع سنوات اتركها لي يا رجل أنت تفهم ايضًا"
تعجب كوك مِن حديث والِده المُفاجِئ هذا ، هل حقًا يَغِير من ابنه على زوجته أم هذا تصنُّع وفقط؟
أنت تقرأ
𝐀𝐧𝐝 𝐇𝐞𝐚𝐫𝐭𝐬 𝐖𝐨𝐧
Romantik[ U N C O M P L E T E D / تَـحـديـثٌ بَـطِـئ] "عـاهرةٌ خَـانت عـهدهُ و طـعنتَ عـشقهُ، فَـما بـيدهِ أن يـفعل سِـوى تـهدئةَ جـرحهُ؟ و هَـل الـخِيانةَ لـَذنبٌ يُـغتَفر؟. وَ مـنْ خـانَ عـاشقَ قـلبهُ لا يَـفوت صَـدرهُ الـهواء بِـسلامٍ". 'هـل حـقًا ع...
