.
.
.
"قَـلبِي رَفـضَ أن يَـكرَهُه و عَـقلُه رَفـضَ أنْ يَـعرِفَنِي"
.
.
𝐕𝐨𝐭𝐞 + 𝐂𝐨𝐦𝐦𝐞𝐧𝐭 ꨄ︎ـــــــــــــــــ
كـان يـقف خـلف لاتـين مُـنذ الـبداية يـستند إلـى الـحائط بـإحدى كـتفيه يـستمع إلـى كـل كـلمة تـقولها و يـراقب جـميع أنـفعالاتها يـكتم ضـحكاته بـصعوبة
ثـم إلـى كـيف تـحولت و تـبدل حـالها عـندما لـم تـجده إلـى طـفلة صـغيرة تـهللعـندما ألـتفتت لـتغادر فـتحت عـيناها بـصدمة و كـادت تـفلت مـنها صـرخة الا انـه وضـع يـده عـلى فـمها بـسرعة مـسندًا إيـاها عـلى الـحائط كـاتمًا تـلك الـصرخة
"مـاذا أيـتها الـصغيرة؟ مـاذا تـريدهم أن يـقولوا عَـليّ يـا.. عـم جـانك؟ أغـتصبُكِ؟"
نـبس جـونغكوك بـحدة أمـام و جـهها بـينما هـي تـحاول أبـعاد يـده و الـدموع بـعينيها إلا أنـها لـم تـستطع فـضربت عـلى يـده بـقوة كـي يـتركها تـأخذ انـفاسها
"حـسنًا حـسنًا سـأترُككِ لـكن إذا صـرختي سـتجنين عـلى روحـك"
أمـاءت وتـيت بـرأسها بـسرعه فـتركها فـأخذت تـتنفس بـقوة تـستعيد أنـفاسها
"هـل يـمكنني أن اعـرف لـما الأمـيرة لاتـين لا تـود إيـقاظي؟ و لـما صـفقتي كـالأطـفال هـكذا عِـندما لـم تـجديني؟"
هـتف بـسخرية بـينما هـي أنـعقد لـسانها و كـلما بـدات تـتحدث تـنسى مـا سـتقوله
"كـان بِـودي أن يـكون مَـعي بـعض الـحشائش طـالما تـشعرين بـالجوع و تـفعلين مِـثل الـخروف الـجائع هـكذا ، حـسنًا لا بـأس سـأجلب لـكِ الآن"
لاتـين قـد أحـمر وجـهها غـضبًا فـقامت بـمسح دمـوعها خـلف نـظارتها و لـم تـرد سـخريته تـاركة إيـاه إلا أنـه أمـسك ذراعـها بـقوة جـعلها تـصرخ
""أنـتِ! أ-لـست أحـدثكِ؟ لـن تـتجرأ فـتاة يـومًا و تـعطيني ظـهرها و أنـا أتـحدث إلـيها…إلا حـالة واحِـدة فـقط سـاسمح و بـقلبٍ رحِـب بـأن تُـعطيني إيـها"
أنت تقرأ
𝐀𝐧𝐝 𝐇𝐞𝐚𝐫𝐭𝐬 𝐖𝐨𝐧
Romance[ U N C O M P L E T E D / تَـحـديـثٌ بَـطِـئ] "عـاهرةٌ خَـانت عـهدهُ و طـعنتَ عـشقهُ، فَـما بـيدهِ أن يـفعل سِـوى تـهدئةَ جـرحهُ؟ و هَـل الـخِيانةَ لـَذنبٌ يُـغتَفر؟. وَ مـنْ خـانَ عـاشقَ قـلبهُ لا يَـفوت صَـدرهُ الـهواء بِـسلامٍ". 'هـل حـقًا ع...