تقليدي .

33 0 0
                                    

لكل شخص يقرا القصه اتمنى تعجبك و تنال رضاكم و هي مجرد روايه خياليه .
الروايه بتكون على نمط اماراتي متحضر راقي .
للكاتبه: عيون العنزي 🤍
.
.
.
تعريف الشخصيات :
بيت ابو راشد :
ابو راشد : رجال كبير بالسن متزوج من 35 سنه من ام راشد و عصبي شوي و كلمته ما ترفض بالبيت اذا قال شي لازم يصير .
و ام راشد : مره طيبه و و هاديه و عيالها يحبونها حيل و ما يرفضون لها طلب .
راشد : راشد الولد الكبير عمره 29 سنه عصبي و طالع على ابوه و يحب امه و ابوه و اخوانه حيل و عنده اهله خط احمر و بالنسبه للشكل طوله 180 و محامي .
عبدالله : عبدالله الولد الثاني عمره 26 شخصيته مريحه و يحب الضحك و المقالب و يحب اخوانه و اهو عكس اخو راشد بارد شوي و مو عصبي و مهندس بترول .
الماس : الماس اخر العنقود و الاخت الوحيده عمرها 22 و تدرس علم نفس و لطيفه حيل و طيبه نفس امها و هاديه حيل و اهي تقول البنت دلوعه بالبيت و الي اي شي تبيه لازم يكون عندها و اخوانها يحبونها حيل و ابوها من حبه لها سماها الماسه لانه يعتبرها الماسته و مخطوبه من زايد .

و البيت الثاني اهو بيت ابو زايد :
ابو زايد : يكون طيب و محترم و يكون حيل يحب عياله و يشوفهم كل شي ب حياته و خصيصً بنته ثوريا يحبها حب و تكون اهي المتميزه بين اخوانه .
ام زايد : ام زايد طيبه مثل طيبه ابو زايد و همن تحب عيالها ب شكل كبير و تسوي اي شي بس عشان يستانسون.
زايد : زايد عصبي حيل و عمره 30 و خاطب الماس بس ينطر تخلص دراستها و اهو يشتغل بالبزنس و عنده شركة عقارات و طبعا هذي الشركه شكرة ابوه .
ميثه : الاخت الكبير بالعايله عمرها 28 متزوجه من واحد اسمه عبد العزيز و حياتهم حلوه و عندها بنت وحده و مسميتها ثوريا على اختها من كثر حبها لاختها و اهي مهندسة ديكور
ثوريا : ثوريا بنت جميله عمرها 22 تدرس علم نفس معه الماس و اهي ربيعة الماس بس علاقتهم مو حيل قويه بس بالجامعه .

البارت الاول :
بدايت الروايه بنرجع للزمن شوي قبل 55 سنه كانو ابو راشد و ابو زايد معه بعض بالمدرسه و كانو ربع و معه مرور الوقت تقوت صداقتهم و ابو راشد كان يقول حق ابو زايد انه بنته ثوريا ل ولده راشد و كانو يضحكون و ما حطو الفكره ببالهم ، و خلاص حتى صارت ام زايد و ام راشد كل يوم عند بعض و تعودُ بس عيالهم ما كانُ حيل معه بعض انه كل واحد و شغله و قبل ثلاث سنين بضبط و تحديدنا في الصيدليه زايد شاف الماس و استغرب من وجودها بس ما اهتم قال يمكن تبي مسكن او تعبانه و بنفس لحظة تفكيره سمع صوت الماس كانت تصارخ على الدكتور و استغرب و قعد يسمع الماس تقول انا احتاااج هالدوه و الدكتور يرد عليها و يقول ماقدر اعطيج الا لما يكون عندج تصريح من المستشفى و اهو ما قدر يسكت و راح بيشوفها و كانت تصيح تصيح و قال : الماس ؟ شوفيج و اهي طالعته قالت : زايد و على طول خافت و طلعت و حيل انام خاف و يروح يلحقها على طول و يستغرب انه يايه بتكسي و يقول الماس الماس و اهي تطالعه و تقول شو تبا
و يقول شوفيج محتاجه شي ؟ و تطالعه و تقول : خلاص انا بسير بس لوسمحت الي صار اتمنى اتمنى انه محد يدري و ما يوصل الخبر عند ابوي ولا امي و اهو ضل ساكت ما قال شي و راحت و رجع للدكتور و قاله شو الدوه الي طلبته منك ولا يقوله انه مهدئات و ادويه حق العلاج النفسي (بدون ذكر اسماء للادويه) و ينصدم ويروح بس تضل بباله لفتر طويله و الكل يلاحظ انه صار كله يفكر و سرحان بعد الموقف و بعد مرور سبوع ام راشد كانت بتروح عند ام زايد و قالت حق الماس و الماس كانت رافضه اول سبب انه تشوف زايد او انه زايد قال حق امه و ام زايد بتقول ل امها و ام راشد اصرت على الماس لانه صارلها فتره ما تطلع من البيت و كله بالغرفه و بعد محاولات يت الماس معه امها و راحو و اول مادخلت البيت قامت شبه ترجف بس كانت تمسك نفسها و تكسر الخوف الي فيها و راحو المليس
و اهم قاعدين طق باب المليس و طلع زايد و قال : امي عندج احد ؟ ام زايد : ثواني ثواني و قالت حق الماس تلبس شيلتها بعدها ام زايد : تعال زايد ادخل و اول ما دخل شاف الماس و قعد يطالعها فتره و اهي واضح التوتر عليها و تتهرب منه و نظراتها كانت على الارض و بعدها دخل و سلم على ام راشد و ب هاللحظه الماس قالت : انا بسير الحمام شوي و طالعها على طول و نظراتها كلها تهرب و احاول ما تبقى و بعدها ب عشر دقيقتين قال زايد: انا اروح عيل و قالو ام زايد و ام راشد : بحفظ الرحمان و طلع و اهو
رايح بالممر مر من صوب الحمام و شافها و كانت متسنده على الحنفيه و مغمضه عيونها و واضح كانت مغسله ويها و كان بخاطره يروح يكلمها بس ماقدر خاف تقول انت منو تسألني لانه ما تعرفه عدل و بس اذا راحو عندهم تشوفه و راح و ضل قاعد بالسياره لين طلعو من البيت و شافته و اهو بالسياره و كل عاده تتهرب من نظراته و ركبت و راحت و اهو كان يطالعها و بعد مرور شهرين و اهو يفكر يكفر انفجر من التفكير و صار عصبي و كل يوم يفكر ب نفس الموضوع و حس انه صارت شي كبير بالنسبه له و لين قرر يطلع رقمها من امه بدون لا تدري و اهو يدري انه غلط بس مايقدر بس وده يعرف شو فيها بس و راح و اخذ رقمها و قعد يومين يفكر شو يقولها لين خلاص قرر يكلمها و الي يصير يصير اول شي دخل عليها و كانت مستغربه و خايفه و كلمها و قال : سلام عليكم الماس ؟الماس بأستغراب : اي منو اهي تعرف منو هو بس ما تبي تبين ، زايد : انا زايد ولد ربيع ابوج عرفتيني ؟ الماس : اي هلا شو تبا ؟ زايد : شوفي مادري شلون اصارحج اخاف اتكلم و تقولين شو يخصك و لا انا والله انه بس حبيت اتطمن الماس خافت بس حست براحه و قالت : تقصد موقف الصيدليه ؟ زايد : هيه شوفيج تحتاجين مساعده شوفيج ترا والله انا موجوده الماس وقتها ماقدرت تستحمل لانه محد يدري عن الي فيها و انهارت و قالت اسفه ما قدر اتكلم و يأس زايد و قال خلاص براحتج بس لا تعطيني بلوك و قالت تمام و ضل عندها لين فجاه ام راشد قالت ل الماس زايد ولد ربيع ابوج خطبج و اول ما درت انصدمت ما توقعت كلش انه ايي يخطبها المهم قالت بقعد معه و بشوفه و بعدين بشوف اذا بوافق ولا لأ و ب نفس الليله دخل عليها زايد و قال ادري منصدمه لانك والله من يومها و ماقدرت انساج و اتمنى انج توافقين و اهي شافته و قالت انشالله و صكرت تلفونها و راحت استخارت و ارتاحت له و طول الليل كانت تفكر و تتذكر الموقف الي صار لها  و خلاص قالت بروح و بشوف شنو الي خلاه يتقدملي و اهو ما يعرفني عدل و مر يومين و يت ام زايد و زايد و خلوهم بروحهم و اول ما روحو اهي كانت شوي مستحيه بس سوت عادي و كلمها و استغربت انه ما سألها عن الموقف الصيدليه و سكتت و كمل اهو و كان حيل زين معاها و كانت مستغربه بس مستانسه ب نفس الوقت و عده الوقت و لين الحين مخطوبين و اول ما تخلص الجامعه بيتزوجون .
.
.
البارت الثاني :
بدايت البارت انه ام راشد تروح عند ابو راشد و تقوله راشد كبر و انا ابي اشوف عياله و مايصير لين الحين ما تزوج و لازم نزوجه و نشوف له وحده و ابو راشد قال : خلاص تم انتي شوفي البنت و انا اخبره ولا ام راشد تقول البنت جاهزه و ابو راشد قال : منو هي ولا تقول ام راشد : ثوريا ولا يقول ابو راشد : ثوريا بنت ربيعي ولا تقول ام راشد : هيه ماشالله عليها ذوق و جمال و اناقه و ابو راشد قال : اي والله عيال و بنات ابو زايد اخلاق و طيب طالعين على ابوهم و تضحك ام راشد و تقول : هيه والله و ثوريا اخلاق و جمال و رزه و ابو راشد قال : خلاص تم بس نشوف راشد و نخطبها له
بارت ثالث :
ابو راشد كان قاعد بالصاله و مر راشد و سلم عليه
و قال الو راشد : راشد ابيك شوي ايلس
راشد : انشالله
ابو راشد : راشد ولدي انا ابي اطلب منك طلب و ما ابيك تردني
راشد : هلا ابويا امر
ابو راشد : انا ابيك تتزوج و ابي اشوف عيالك قبل لا الله ياخذ امانتي
قاطع راشد ابوه و قال : بسم الله عليك شو يالس تقول الله يعطيك طولة العمر
و عن موضوع الزواج ابوي والله شايل الفكره من راسي و ما افكر فيه و مو جاهز .
ابو راشد : اذا موضوع المهر خلها علي و انا و امك تبيك تتزوج و ما نبيك تردنا
رد راشد : خلاص انشالله ب فكر و اشوف .
و قعد راشد يفكر و اهو كان معجب ب بنت اسمها مريم و كان حيل معجب فيها و من ايام الجامعه و اهو يشوفها لين لما اشتغلت ب شركة ابوه و استانس وايد و كان يفكر يفكر لين خلاص قرر يتزوج و راح عند امه
قال : يمه انا ابي اتزوج
ردت ام راشد : و يا فرحتي من عيوني بس انا اختارلك العروس
و جاه راشد ييقاطعها و قال : بس يمه انا
و قالت ام راشد : لا بس ولا شي و لاقيه البنت و جاهزه
و قال راشد : منو البنت ؟
و قالت ام راشد : ثوريا بنت ربيع ابوك ابو زايد
و قال راشد : ابو زايد مغيره ؟
و قالت ام راشد هيه ابو زايد ابو زايد بنته ثوريا ماشالله طول و جمال
و قال راشد : خلاص حددي موعد معاها و نخطبها و كان بداخله متضايق بس قال راح انسى مريم و عادي معه مرور الوقت .
و ام راشد : على طول راحت كلمة ام زايد و قالو بنفكر و نرد لكم خبر .

البارت الرابع :
راحت ام زايد ل ابو زايد و قالت : اليوم دقت على ام راشد تبي ثوريا ل ولدها راشد و قال ابو زايد : والله راشد و النعم فيه محترم و مقتدر بس ناخذ شور ثوريا و نشوف انشالله .
و راحت ام زايد ل ثوريا و قالت : اليوم دقت على ام راشد تبي تخطبج ل ولدها راشد
و قالت ثوريا : راشد ؟
و قالت ام زايد : هيه راشد راشد ولدها العود ماشالله اخلاق و محترم و النعم فيه و همن ابوه ربيع ابوج و نعرفهم و نعرف طبعهم و ييت اقـولج و اشوف بتوافقين ولا ؟
و قالت ثوريا : يما مادري مادري لازم افكر عطيني وقت شوي
و قالت ام زايد : على راحتج بس لا تتأخرين عشان ما نتأخر عليهم و قالت تمام و طول هالايام و اهي بس تفكر تفكر فيه و قررت انها توافق و راشد قبل لا توافق كان متردد لانه معجب ب مريم و ما يبيها و لما وصل الخبر حق راشد انه ثوريا وافقت خاف و حس الموضوع صار جد بس حاول يستمر و بيوم الشوفه شافها و كانت جميله جميله وايد و كان يطالعها و حيل انبهر بس ضلت مريم ب قلبه و كان حيل متوتر و ثوريا حيل مستحيه كانت و ما تكلمت و انصدمت انه ما كلمها ولا قال شي و هذا من توتر راشد منها و ضل يطالعا و راح و تمت الخطبه و الملكه و ما كان يتواصل معاها راشد و حددو تاريخ الزواج و كان : 2021/1/1 و حيل مميز و تزوجو و هذا كان لبس ثوريا :

و راحت ام زايد ل ثوريا و قالت : اليوم دقت على ام راشد تبي تخطبج ل ولدها راشد و قالت ثوريا : راشد ؟و قالت ام زايد : هيه راشد راشد ولدها العود ماشالله اخلاق و محترم و النعم فيه و همن ابوه ربيع ابوج و نعرفهم و نعرف طبعهم و ييت اقـولج و اشوف بتوافقين ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

و الشعر:

و الشعر:

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 11, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

تقليدي .Where stories live. Discover now