البارت:7 إنهيار

167 13 8
                                    

قراءة ممتعه
.
.
.
.
.
يلا نبدأ
بعد ان اقفل يونقي من الهاتف نظر للسقف نفث الهواء بقوه من رئتيه معلنا استسلام روحه على صغيرته اقترب جونغكوك منه معانقا اياه
السيد كيم الكل سيذهب مع يونقي لاأريد اخطاء واتسرع بالافعال حسنا
يونهي كانت بغرفه معتمه معصبة العينين معلقه بذراعيها
لاتشعر بمن حولها انها تشعر بتعب وثقل بجسدها ولاتتحمل الالم الذي يدور بعقلها حيث تشعر بالوهم الذي يجول بداخلها ويتحدث اليها
الوهم./ان تسير طويلا حتي تصتدم بأعمده الضلام المحيطه بالطريق الطويل الذي تسير بيه وقابلت العديد من المصائب والهموم والبكاء والتضحيات حيث تشعر بانك بقاع الارض تغرق ولكن اكتشافك لهذا متأخرا متأخرا جدا حيث يكون الامل والوقت قدفات اوانه لاوقت للندم لاوقت للبكاء لاوقت للتوقف انتي مجبره علي تكملة ااطريق حتي تجيدين النور ومن يمسك بيدك او الاستمرار وحدكي الوقت المتبقي يكفي ان تحاول علاج نفسك وان تكمل الطريق الذي ستقابل فيه العديد من الالام والجروح والذكريات لن يتوقف الطريق عن اذيتك ولكن مجبر على تكمله الطريق ليس هناك حل اخر سوي تكملة الطريق والمضي قدما بينما تسير وتنزف وتبكي الما وتنظر حولك وتتسائل هل هذا الطريق الصحيح ام لاهذا الطريق الضيق المظلم الذي يكاد ان يخنقك تراه؛ تري من ادخلك هذا الطريق'ولكنه قرر في منتصف هذا الطريق ان يتركك ويمضي قدما وان يقف بعيدا ويشاهدك وانتي تبكين وتتألمين فتقف اللحظات وتنظرين اليها ولا تعلم هل تنظر اليك حتي يرى كم تتعذب بجرحكي العميق الذي سبببه لكي ام ينظر لك نظرت اعتذار! لايمكنكي تفسير تلك النظره ولكنك تقرر المظي قدمالا. انه وقت تفسير عينيه وتلك النظرات لكن الطريق لايدعك ان تفسري تلك النظرات انه يضيق بك ويخنقك اكثر واكثر تمشين بخطوات ثقيله تبدأ عيونك بذرف الدموع اكتر واكثر ويبدأ جسدك النحيل بالنزيف اكثر واكثر وتبدأ بالسقوط فتنظر حولك تراه يقف ويشاهدك بنفس ذات النظره السابقه ثم تشعر بالخذلان للمره الثانيه؛ تبدأ بالمقاومه ضعفك وتقف تحاول السير حتي تصل النهايه الطريق الذي لاتعلم ماذا يحدث لك هل هو نهاية طوق نجاتك ام حبل سيقوم بشنقك. تسقط مجددا ولكنك لاتتعلم من المرتين السابقتين وتنتظره ان ياتي لينقذك لكنه لا يأتي؛ فياتي صوتا من داخلك توقف عن انتظاره ياحمقاء هو لن ياتي؛ تسير ثم تسير وتبكي وتنزف وتصرخ لكنه لايمكنك التوقف للمره الرابع؛ فسوف تموت'انت مجبر على ان تكمل هذا الطريق حتي تصل نهايته وربما تكون
نهايتك انت.
.
.
.
.
.
.
ا

ستفاقت يونهي من وهمها المرعب تحاول النظر بقربها ولاكن تعجز عن ذالك لان عصبة مازالت على عينيها سمعت همسا بجانبها مرحبا.........
يونهي /اين انا ولما يدي معلقتان ازل هذا عن عيناي
الرجل /مرحبا عزيزتي كنت اتشوق لرؤيتكي انتي حقا جميله لا الوم يونقي على اخفائه لكي انا اشكره جميلتي
يونهي /من انت ولما تقول هذا الكلام هل اعرفك
الرجل /لا لم تعريفيني من قبل فأنا اعرفك حتي اصغر تفاصيل حياتك جميلتي
يونهي /اللعنه عليك انا لست جميلتك ولو سمحت فك وثاقي
اقترب منها الرجل وفك عصابه عيناها مرحبا جميلتي
يونهي /اللعنه عليك ماكل هذا الجمال
وقع الرجال من وقفتهم ظاحكون اجل انهم للمره الاولى يخطفون فتاة وهاهي تمدح خاطفها
الرجل /انا جميل الست كذالك
يونهي /اجل انت وسيم ولحد اللعنه ولكن كيف تعرفني وانا لااعرفك وما اسمك
الرجل /الست خائفه مني
يونهي /انا لم اخف يوما بحياتي فلما اخاف منك ومن جمالك
الرجل /اعلم ومن اين اكتسبت كل هذه الثقه لكن اعلمي انتي خاطفك ولا اريد اذيتك انه من اجل مصلحتي لذا ساأفك وثاقكك ولان تفعلي ماهو يغضبني اعدك ان سكنت ساكته ساأجلب لكي اخاكي حسنا اتفقنا
يونهي /حسنا اعدك فيونهي فتاه مجنونه وشقيه ومتهوره لكن نقطت ضعفها الظلام والوهم وان تخسر ماتحبهم
حسنا ايها الوسيم لن تعرفنا عن نفسك
الرجل /حسنا ادعي تايهيونغ كيم تايهيونغ اما صلت القرابه التي تجمعنا سوف اخبرك لاحقا ولقبي اهو(المقنع) فأنتي من رأي وجهي فقط
يونهي /واو اسمك جميل لذا ظع القناع لا اريد لأحد رؤيت جمالك
سقط تايهيونغ ضاحكا للمره الأولي يقابل فتاه مجنونه لحد اللعنه مثل يونهي لا اعلم كيف ليونقي ان يتحمل جنانك
يونهي /اعلم مخرجه لسانها للخارج بحركه طفوليه
*عند يونقي خرج مع البقيه متجهين نحو انانيا عند منزل يونقي نظر يونقي لانانيا التي تجلس على الرصيف معانقه قدميها لصدرها وتبكي وتتشهق ركض جين ويونقي نحوهها وخلفهم نامجون جونغكوك وجيهوب
يونقي /انانيا مابك ولما كل هذا البكاء مالذي حدث
انانيا /انظر شهقه هناك شهقه انا خائفه شهقه انظر امام شهقه منزلك شهقه
التفت يونقي نحو المنزل كانت كارثه صدمه كبيره للجميع ليس ليونقي فقط كانت حديقه امام باب منزل يونقي ملوثه بالدماء والحيوانات من ارانب وقطط وافاعي وجميع الحيوانات التي تم قتلها وفصل راسها واحشائها عن جسدها كانت الشكل مقزز ورائحه كريهه منتشره في ارجاء المنزل تقدم يونقي للباب وجد رساله مكتوب عليها.
.
.
.
(ان وقفت عن البحث عن يونهي سأظمن لك سلامتها وان بحثت عنها اقسم لك اني لن اظمن لك سلامتها ستجد اجزائها متشر بحديقة منزلك كالحيوانات التي بالحديقة ابلغك تحياتي

المقنع)
جثي يونقي على ركبتي ماسكا رأسه باكيا يدعو الله ان لاتصيب اخته بأذي اقترب جين من يونقي ماسكا الرساله يقرأ محتواها جين لم يتحدث اكتفي بالنظر للرجل الذي امامه منكسرا تخيل جين انه مكان يونقي وانا اخته مكان يونهي نزل جين لمستوى يونقي
جين /يونقي ادخل للداخل استريح واعدك اني انا من سيجلب اختك لك اقسم بحياتي
يونقي /كيف تطلب مني الارتياح وانا لااعلم مااصاب اختي او ماتعانيه هل تأكل ام تشرب ان انها الان ميته لم يكمل بسبب يد جين الذي وضعها علي فم يونقي صارخا عليه ماهذه الافكار يونقي فكر بإجابيه لاتفكر بسلبيه يالك من جبان احمق
قال جين هذا الكلام فقط ليحفزه لاان يكسره
وقف يونقي لا الاستراحه انا لست جبان سابحث عن صغيرتي واسترجعها معي ولحضني
نامجون /هذا مانريده لنذهب للعمل الان
جونغكوك /جيهوب اريد ان اطلب منك خدمه بسيطه اريد منك ان توصل انانيا للمنزل وان تحرص على سلامتها
جيهوب /حسنا لك ذالك
انانيا التي تأبا الوقوف ارجوكم استردو صديقتي لااستطيع التكمله من دونها
جيهوب /حسنا ايتها الصغيره نعدك ان نسترجعها
انانيا /ماذا انا لست صغيره انا بعمر 17 كبيره
جيهوب /ماهذا الانفصام من قليل تبكين تريدين صديقتك والان تعاندين
رجعت انانيا للبكاء اريد صديقتي
ضحك نامجون جونغكوك وجيهوب على انفصامها
جين قال بنفسه الكل يحب تلك الصغيره يونهي التي كنت اريد قتلها من اجل اختي وها انا ابحث عنها لالقتلها انما لحمايتها لان هناك من يريد قتلها وياتري من هو المقنع
سنكتشف امرك ايها المقنع انت لاتعرف سوك جين لعبت بالنار أيها الشقي
اوصل جيهوب انانيا للمنزل وحرص على سلامتها ورجع للمقر حيث وصل الكل قبله للمقر
.
.
.
.
.
.
. انتها البارت كيف كان اليوم
.
.
ياتري ماصلت القرابه يونهي والمقنع ولما لايريد اذيتها
.
.
وما نهاية علاقه جين ويونهي هل هي حب ام اعداء
.
.
.
ومانهاية كل من جين وجونغكوك ونامجون وحيهوب
وهل سيتم اكتشاف الحقيقه وينتهي عذاب يونقي ويونهي
القاكم بالبارت الجاي انشاء الله
كل هذا راح نعرفه بالبارت الجاي
(استمتعو بالقراءة)
ايلافيووووووووووووووووووووقايز💖

انيوووووووووووووو💜
I see you The part The second

Support me Please

متاهة حب 🔞JLحيث تعيش القصص. اكتشف الآن