هًلّوووو گٍيِفُگٍمٌ ؟؟
اَْدعمٌونَيِ ب
( فُوتٍ *و ⭐ و كُومٍنتَاتِ)
اَْبداَْاَْ
اَْخبگٍمٌ
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
* صعد تايهيونغ إلى غرفته وهو يفكر كيف يمكنه ان يجعل جيمين يثق به ويصدقه فهو قد الح في مصادقته و بعدها دافع عنه لا وغضب عليم وبعدها شتمه وفوق كل ذلك الأصغر يضنه يعمل لصالح الرجل العاهر *
تايهيونغ يتنهد : ماذا سأفعل؟؟
* اخرج هاتفه وهو يقلب بصور جيمين بهاتفه ليرى الصوره التي اخذت عقله وكل تفكيره*
.
.
.
.
تايهيونغ : وربما....ابتسامته اخذت قلبي أيضا.... هل يمكنني أن أقع بحبه ياترى......دقيقه ماذا؟ مالذي اهذي به.... انه ابن أخي ويعني هذا انه أيضا اخي الأصغر لايوجد شيء آخر انه اخي وفقط
* بقي تايهيونغ يقنع بنفسه إلى أن غفى وهو يحتضن الهاتف كما البارحه في جهة قلبه *
في الصباح & الساعه السابعه والنصف
.......................
* دخلت السيده كيم إلى غرفة ابنها وهي تركض فهو قد تأخر جدا لتستغرب عندما رأت ان السرير فارغ لتناديه*
السيده كيم : تايهيونغ؟. أين أنت؟؟
تايهيونغ : نعم
السيده كيم : اللهي انت مستيقظ وفوق كل هذا جاهز هل انت ابني اساسا لا اصدق عيناي
تايهيونغ : لا تبالغي فقط حضيت بكابوس غريب لذا لم يأتي لي النوم بعدها،،
السيده كيم : حسنا اتمنى ان ياتيك هذا الكابوس كل يوم حتى تنهض كل يوم وحدك
*قالت بقهقه *
تايهيونغ : امنيتي عكس أمنيتك
السيده كيم : يبدوا انه لم يعجبك
تايهيونغ : اجل..... على اي حال أنا ذاهب ساتاخر
السيده كيم : حسنا إلى اللقاء لاتنسى ماتحدثناه حسنا؟؟
تايهيونغ : حسنا
* خرج تايهيونغ ليفتح السائق له الباب ليركب ويبقى ينظر إلى خارج النافذه بشرود يفكر في كابوسه المهلك لقلبه وعقله فهو قد بقي خائفا وقلقا وعقله مشغول بالتفكير لماذا حظى بهذا الكابوس فجئه ومن العدم حيث كان حلمه او بالاصح كابوسه *
قبل 4 ساعات
........................... 🌟
*عندما غفى تايهيونغ الساعه الثانيه ليلا قد حضى بكابوس عند الساعه الثالثه وهو كالآتي *
الكابوس / حيث كان جيمين بيد رجل ما كبير بالسن ولكن وجهه غير ضاهر وكان ممسك بيد جيمين إلى وراء ضهره وكانوا واقفين عند نهر كبير جدا وكان جيمين يبكي والرجل يدفعه إلى داخل النهر إلى أن دخل جيمين وهو يحارب نفسه على الخروج من النهر بينما الرجل يدفع به إلى داخل المياه ويريد ان يموت غرقا ولكن تايهيونغ يعني وجد نفسه فقط ينظر له وواقف جنب النهر وسمع صوت جيمين وهو يستغيث باسمه *
