اليوم المنتظر

2.8K 100 2
                                    

استيقظ جيمين بشعوره بانفاس عميقة و دافئة تضرب وجهه و من غيره انه يونغي الذي يلتصق به و لا يريد افلاته منذ البارحة نهض جيمين ووضع جسده فوق جسد يونغي النائم ووضع قضيبه الى قضيب القط النائم و اقترب من فمه ببطء يستشعر انفاسه الهادئة و فمه المفتوح قليلا و هو نائم حتى يدخل لسانه داخل هذه الفتحة الصغيرة رغبة بايقاظ النائم ثم اخرج لسانه و طبع قبلة خفيفة على وجنته و اعاد قبلة اخرى على وجنته الاخرى رمش يونغي قليلا و فتح عينيه ليرى جيمين الذي يداعبه و نظر اليه نظرة مطولة كان جيمين قد خلع سترته ينتظر استيقاظ حبيبه النائم
اليوم عطلة ' قال جيمين بلطافة خالية من البراءة '
- جيمين بم تفكر انا اشعر بالنعاس جدا ؟
- حقا ! ' ابتعد جيمين عن يونغي و قال بعبوس '
لن اخبرك بما افكر ان هذا لا يهمك مقدار ذرة
لاحظ يونغي انزعاج حبيبه فجلس على ركبتيه على السرير و قرب جيمين اليه من خصره و قال : ماذا يمكن ان يفعل طفل مثلك
ابتسم جيمين و قال : يمكن ان افعل الكثير جربني فقط
بدأ يونغي يمرر يده على ظهر جيمين العاري و قال : حسنا لم اتوقع منك هذه الاجابة و لكن هذا جيد انك حقا تتظاهر بالقوة
قال جيمين بعبوس لطيف : انك بالفعل تود ان ترى شيئا سيجعلك لا تقوى على التحرك و يخدرك بالكامل صحيح ؟
نظر يونغي و ابتسم ابتسامة جانبية غير مبالي بما سيفعله هذا الكتكوت الصغير
فابتسم جيمين ابتسامة خفيفة و اقترب ببطء من يونغي الذي ينتظره ان يقوم بسحره و يخدره و بدأ يتحسس جسده من فوق ملابسه بفمه حتى وصل الى قضيب يونغي فخلع بنطاله و تبقت ملابسه الداخليه و بدا يتحسس عضو حبيبه و يشمه من فوق ملابسه الداخلية تحمس جيمين بالفعل و بدأ يقبله ثم انتقل الى اعلى بحركة شفاهه و لسانه يرسم ليونغي علامات امتلاكه له حتى وصل الى خصره و بدأ ينفذ حبه بشيء من العنف لم يتوقعه يونغي من هذا الصغير حتى بدأ جيمين يسمع تأوهات يونغي اللطيفة و رفع يده و بدأ يشتم رائحة عرقه اللذيذة و بدأ يقبله متوجها لرقبته التي كانت بالفعل مليئة بدماء الحب ثم نظر الى يونغي المتخدر و قال له لقد اريتك كم انني وحش صحيح ولكن القادم سيكون اقسى
ابتسم يونغي بتخدر و الم و لم يتوقع ان يصدر من هذا الطفل كل هذا و تابع جيمين تقبيل يونغي بعنف حتى اخلعه سرواله و خلع هو ايضا سرواله و نظر ليونغي نظرة مليئة بالحب و الجوع و بدأ يقبله متجاهلا دماءه التي تسيل من علامات حبه له و كان يونغي لطيفا على عكس جيمين لم يجعل من جسد جيمين مسبح كدمات و دماء بل بدء بتقبيله بلطف و لعقه حتى ذهب الى اكثر جزء يحبه و هو فم جيمين الكرزي ( بعرف شو عم تفكرو استنو شوي ههه ) و بدأ يونغي العنيف يظهر و هو يقبل و يمتص فم جيمين بنهم و يدخل لسانه ليسكتشف جوف فم حبيبه و قد اصبح الاثنان مليئان باللعاب حتى بدأ يونغي بلحس اللعاب الذي يسيل على ذقن حبيبه و هذا ما جعل جيمين يبتعد عن فم يونغي و يصل لقضيب حبيبه الذي بدء بتقبيله بحب و لكن ليست مجرد قبلات بل كانت اشبه بامتصاصه لقد اراد ان يتذوق كل شيء يملكه حبيبه و حينها سيطر عليه الالم و اراد ان ينقذ قضيبه المنتصب فادار يونغي ليجعل مؤخرته الممتلئة تواجه قضيبه السميك و الطويل و ادخل قضيبه في فتحة حبيبه و بدأ بتخليص نفسه و يونغي مستلقي لا يستطيع الحراك و يتأوه بشدة و هو يعض و يتمسك بوسادته من قوة و عنف حبيبه الذي حاول السيطرة على نفسه و اخذ يبطئ و يسرع و يحاول تسهيل الالم على يونغي و اخذ يقبله على رقبته و على فمه الذي كلما يقبله عليه لا يستطيع يونغي الا التأوه من شدة قوة قضيب جيمين فاخذ يأن و يبكي حتى انتهيا و عاد جيمين الى تقبيل حبيبه برفق على وجهه محاولا انساءه الالم الذي مر به و اخذ يداعب شعره حتى ناما عاريان

يونغي باتوم لاول مرة بس انا بحب هيككك
حبيتو ؟
اذا حبيتو القصة مشان كملا و اعمل غيرا و اذا لا مشان وقف اجتهادات ههه

 ربيع الحب الثامنة عشر ( يونمين )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن