((تحذير الفصل يحتوي مشاهد ناضجة))
كم من الوقت مضى ؟
فتحت أران عينيها على مصراعيها. برد الماء الدافئ خلال فترة نومها. لكن البرد كان عديم الشعور بشكل غريب.
في وقت لاحق ، أدركت أن درجة حرارة جسم ساخن ملفوفة بإحكام حول جسدها من الخلف. غطت قماشة كبيرة فمها بلطف ، والتي كانت على وشك الصراخ في مفاجأة.
"هذا أنا."
لقد كان صوتًا أصبح مألوفا جدًا لها. نظرت اران للوراء ببطء. ابتسم اينوك عندما التقت عيونهم.
لم تستطع أران مواكبة ذلك. لقد توقعت أنه سيزورها عاجلاً أم آجلاً ، لكن ليس هكذا ، ليس فجأة ... وفي الحمام ليس أقل من ذلك.
لم تحلم أبدًا بأنهم سيرتكبون أعمال شنيعة في الحمام.
"متى وصلت إلى هنا...؟" سألته أران ، وأخفت دهشتها.
"منذ وقت ليس ببعيد. لقد كنت نائمًة ولم أرغب في إيقاظك ".
"هل فعلت...؟" ردت أران ببطء ، متظاهرة بالتصرف بشكل طبيعي وهي تحاول تحرير نفسها من الرجل الذي كان يمسكها بإحكام حول الخصر.
عندما تمكنت من سحب ذراعيه بعيدًا ، شدها إينوك إلى الداخل وجال يده حول بطنها وخصرها وفخذيها.
"لقد اكتسبت وزنا في الأيام القليلة الماضية."
"...ماذا "
"لا بد أنك كنت مرتاحًة عندما كنت بعيدًا."
تحركت يدا إينوك التي كانت تتجول حول خصرها لأعلى ويمسك بثدييها الذان كانا يرفرفان برفق في الماء.
"يبدو أن هذا قد نما أيضًا."
يمكن سماع صوت ممزوج بالضحك بجوار أذنها. قضم أذنها. اران التي لم تكن مستعدة بعد ، كانت خائفة وجسدها متيبس.
"لن تسألي ماذا كنت أفعل؟" قال اينوك بنبرة حزن.
"...كيف كان حالك؟" سألت أران على مضض.
كانت يداه الكبيرتان تلمسان ساقيها وأجزاء أخرى من أران المضطربة ، لكنها قررت أن تتحمل ذلك. في وضح النهار ، كان هذا مقبولاً لولا ما حدث في مكتبها.
"ذهبت لزيارة ماركيز معين."
"هل هو ماركيز بيورن؟" سألت أران في مفاجأة من المعلومات غير المتوقعة.
"نعم."
"لماذا ... ماذا ...!"
كانت أصابع إينوك الأنيقة ولكن الخشنة تلمس حلمة ثديها. تصلبت الحلمة العنيدة وقامت.
"أنت لم ترفضه ، لذلك ذهبت وقدمت له بعض النصائح."
كان صحيحًا أنها كانت تمر بوقت عصيب مع ماركيز بيورن ، لكنها لم تعبر أبدًا عن أفكارها بصوت عالٍ. كيف علم بهذا؟
أنت تقرأ
Your Majesty, I Want You (novel)
Fantasia'جلاتكِ ، أريدك.' ((تحذير تحتوي الرواية على مشاهد ناضجة )) كان الإمبراطور السابع عشر للإمبراطورية امرأة. بفضل خالص الشكر لدوق رورك تمكنت من تجاوز العرش ضد إخوتها. "جلالة الملكة ، أنا على استعداد لاتباع إرادتك." إنه الداعم المخلص للإمبراطورة...
