أحّبٍيٍنْيٍ

part 2

بسم الله نبدأ
صحيح لا تنسوا التفاعل فضلاً و ليس امراً لتعبيركم لى عن دعمكم لي
.
.
.
بورا
"كان هناك شئ مميز و هو ان جميعهم يرتدون نفس الشئ و جميعهم على ذراعهم الايسر وشم و كأنه وجهاً لشيطاناً ما رفع احدهم نظره لي لانزل للاسفل سريعاً احاول و ادعوا انه لم يرانى ما هذا الغباء الذى أنا به لقد كنت واقفة بطولى الشامخ لم افكر ب أن انحنى حتى لا يرونى ضربت جبهتى على غبائى ذهبت احبى لاوقظ لينا حتى استيقظت فزعة متعبة مما قلت و بالفعل اريتها السيارات و لكن العجيب ان جميع الرجال اختفوا"

لينا بهمس فى اذنى : " إذا أين ذهبوا ؟ "

بورا نظرت لاعلى ناحية السقف لتجد ظل أحدهم لتدفع لينا سريعاً للداخل و اغلقت باب الشرفة و ايقظت لينا الفتيات سريعاً من الخوف ليبدوء بوضع اشياء ثقيلة امام باب الشرفة دفعوا اثقل خزانة امام الباب

بورا :
" اللعنة شرفات الغرفتين ! "

الفتيات بدأن يذعرن من الخوف

بورا اتصلت على والدتها لتجيبها والدتها سريعا : " " امى اطلبى الشرطة "

هيونة لم تنتظر لحظة و امسكت الهاتف تتصل بالشرطة لتخبرهم بما يحدث و بالفعل بدات الشرطة ف الاتصال بجميع الاقسام المساعدة

بدات الفتيات بالصراخ و حينما وجدوا محاولات دفع لباب الشرفة و باب الغرفة

و ايضا اصوات الشباب من البيوت الاخرى بدات تتعالى حتى دلفو الغرفة الخاصة ببورا و الفتيات و كان جميع الفتيات يحتمون ببورا

بورا : " من انتم ؟ ، ماذا تريدون واللعنة ؟ "

الرجل : " احضروهم "

كان سيقتربوا و لكن بورا امسكت زجاجة و كسرتها على الحائط

بورا بتحذير : " اياكم "

ضحكوا الرجال بسخرية عليها و اقتربوا

بورا : "الآن فتيات "

اخرجت الفتيات العديد من بخاخات العطور و مزيلات العرق التى تحتوى على نسبة عالية من الكحول و بدوء برشها فى عين كل من يحاول أن يقترب امسك أحدهم لينا

بورا بتحذير : " اتركها ايها اللعين حالا "

الرجل باستفزاز : " ماذا ستفعلين ايتها القطة "

بورا نظرت اليه و غمزت و نظرت للاعلى لينظر الرجل الى حيث تنظر حيث وجد بورا تضرب عضوه الذكرى و امسكته تثنيه بيدها ليصرخ الاخر لتخبره " مقزز " ليقع و تعود ضربه بقدمها و تكاد ان تدعسه بقدمها و بقا يصرخ مثل من يحترق فى نيران بركانية و ترك لينا من كثرة الالم