part 6

66K 1.3K 135
                                    

السلام عليكم فراولاتشي ♥️
بسم الله نبدأ
.
.
.
تاى : " من انت ؟ "

جوناثان : " انا حبيبها "

تاى بتعجب :" حبيبها و لماذا انتى عائدة معه بورا ؟ "

جوناثان بلا مبالاه : " حاولوا اختطافها اثناء رحلتها لذا كان يجب علي أن أكون معها "

تاى نظر لبورا ليجدها تستند على قدم واحدة : " لهذا لا تستطيعى الوقوف ماذا حدث لقدمك ؟ "

بورا بشهقات تخترع اي قصة درامية : " لقد كنت اركض بالغابة و وجدت دب امامى ف بدات اركض و وقعت و جرحت قدمى بقوة و هو انقذنى "

تاى : " لا عليكى حبيبتى اهدئى هيا لندلف للداخل "

هيونة ابتسمت : " تفضل معنا بنى أنت ستكون زوج ابنتي قريبا "

بورا : " امييي "

جوناثان: " لا شكرا لك سيدتى على الذهاب ساتى لاحقاً لاطمئن عليها "

هيونة ابتسمت بخبث : " حسنا صغيرى كما تريد "

دلفت هيونة و تاى و هو يحمل بورا و ليون و غادر جوناثان بعد ان راقبهم يدلفون للداخل متجهاً لمنزله القريب من هذا المنزل و قد اقشعر بدنه عندما استمع لكلمة بنى و صغيرى من هذه الام الجميلة الذى يظهر على وجهها الحنان تشبهها كثيراً " بورا " و لكنها لينة الطباع ليست مثل بورا تفاجأ من صمودها كل هذه المده و ما ان ظهر والدها امامها كشفت كل المها و ضعفها كشفت انه كان سعادتها و انها لم تسعد بعد ان ذهب ابدا من اي

' ' فى منزل عائلة جونغ ' '

وضع تاى بورا على السرير و ليون و هيونة يقفون يتابعون

تاى :" ساتركك ترتاحين قليلاً ثم ساعود لاطمئن عليكى حسنا عزيزتى

اؤمات له بورا ذهب تاي وبقت هيونة و ما ان غادر تاى حتى ذهبت هيونة تحتضن ابنتها بحزن و خوف

هيونة : " هل انت بخير عزيزتى ، هل تم اذيتك ؟ ، هل هذا الوسيم ساعدك ؟  "

بورا نفت لها : " لا تقلقى امى أنا بخير و لم يتم اذيتى نعم هذا الوسيم ساعدني و لكنه بغيض  "

هيونة : " هل تكذبين ؟  "

بورا : " لا لا فى الواقع كان على وشك ان يتم اذيتى و لكن من رايتموه هذا هو من انقذنى من الاذية " قالت فى داخلها " ليختطفني  هو  " 

أحّبٍيٍنْيٍحيث تعيش القصص. اكتشف الآن