السلام عليكم فراولاتشي ♥️
بسم الله نبدأ
.
.
.
تاى : " من انت ؟ "جوناثان : " انا حبيبها "
تاى بتعجب :" حبيبها و لماذا انتى عائدة معه بورا ؟ "
جوناثان بلا مبالاه : " حاولوا اختطافها اثناء رحلتها لذا كان يجب علي أن أكون معها "
تاى نظر لبورا ليجدها تستند على قدم واحدة : " لهذا لا تستطيعى الوقوف ماذا حدث لقدمك ؟ "
بورا بشهقات تخترع اي قصة درامية : " لقد كنت اركض بالغابة و وجدت دب امامى ف بدات اركض و وقعت و جرحت قدمى بقوة و هو انقذنى "
تاى : " لا عليكى حبيبتى اهدئى هيا لندلف للداخل "
هيونة ابتسمت : " تفضل معنا بنى أنت ستكون زوج ابنتي قريبا "
بورا : " امييي "
جوناثان: " لا شكرا لك سيدتى على الذهاب ساتى لاحقاً لاطمئن عليها "
هيونة ابتسمت بخبث : " حسنا صغيرى كما تريد "
دلفت هيونة و تاى و هو يحمل بورا و ليون و غادر جوناثان بعد ان راقبهم يدلفون للداخل متجهاً لمنزله القريب من هذا المنزل و قد اقشعر بدنه عندما استمع لكلمة بنى و صغيرى من هذه الام الجميلة الذى يظهر على وجهها الحنان تشبهها كثيراً " بورا " و لكنها لينة الطباع ليست مثل بورا تفاجأ من صمودها كل هذه المده و ما ان ظهر والدها امامها كشفت كل المها و ضعفها كشفت انه كان سعادتها و انها لم تسعد بعد ان ذهب ابدا من اي
' ' فى منزل عائلة جونغ ' '
وضع تاى بورا على السرير و ليون و هيونة يقفون يتابعون
تاى :" ساتركك ترتاحين قليلاً ثم ساعود لاطمئن عليكى حسنا عزيزتى
اؤمات له بورا ذهب تاي وبقت هيونة و ما ان غادر تاى حتى ذهبت هيونة تحتضن ابنتها بحزن و خوف
هيونة : " هل انت بخير عزيزتى ، هل تم اذيتك ؟ ، هل هذا الوسيم ساعدك ؟ "
بورا نفت لها : " لا تقلقى امى أنا بخير و لم يتم اذيتى نعم هذا الوسيم ساعدني و لكنه بغيض "
هيونة : " هل تكذبين ؟ "
بورا : " لا لا فى الواقع كان على وشك ان يتم اذيتى و لكن من رايتموه هذا هو من انقذنى من الاذية " قالت فى داخلها " ليختطفني هو "
أنت تقرأ
أحّبٍيٍنْيٍ
Action" ستحبينى قهراً ان اردت لذا فقط أحبيني بارادتك " " اهربى منه انه الجحيم بعينه ...اهربى منه " ⚠️⚠️⚠️الرواية تحت التعديل لذا تجنبوا تغير الاحداث المفاجئ💀