part 11

15.7K 266 8
                                    

- قصص الحب التي لا تبدأ لا تنتهي
𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒊𝒆𝒔 𝒕𝒉𝒂𝒕 𝒏𝒆𝒗𝒆𝒓 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏 𝒅𝒐 𝒏𝒐𝒕 𝒆𝒏𝒅
_________________________________________
البارت السابق
جوردان ( بلهث ): هكذا تكون القبله وداعا صغيرتي
روز ( بتخدر ) : وداعا جججوردان
يتبع ..........
_________________________________________

هاهي روز وهي تقف امام المراءه وكانت على وجهها علامات سعاده ورضى وكان حبها لجوردان قد تاكدت منه وقررت ان تعيش اليوم كما يريد قلبها لا عقلها لقد ارتدت الفستان الذي بعثه جوردان في صندوق ابيض جميل وقد كان رقيقا ومحتشما حيث كانت كانها اميرة احد القصص الخياله

هاهي روز وهي تقف امام المراءه وكانت على وجهها علامات سعاده ورضى وكان حبها لجوردان قد تاكدت منه وقررت ان تعيش اليوم كما يريد قلبها لا عقلها لقد ارتدت الفستان الذي بعثه جوردان في صندوق ابيض جميل وقد كان رقيقا ومحتشما  حيث كانت كانها اميرة احد القصص ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وكان معه صندوق اخر صغير به الحذاء

وقد كان ذوقه اكثر من رائع فقد اهتم بكل ذره بها ولم ينسى اي شيء حيث بعث ايضا بكسسوار لها وكان عباره عن حلق للاذن رقيق على شكل فراشه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وقد كان ذوقه اكثر من رائع فقد اهتم بكل ذره بها ولم ينسى اي شيء حيث بعث ايضا بكسسوار لها وكان عباره عن حلق للاذن رقيق على شكل فراشه

وقد كتب لها رساله قائلا انه اختار الحلق على شكل فراشه لانها تشبه الفراشه لاكنها اجمل بكثير ورشتا او رشتان من عطرها ذو راحه الشكولا والكرميل فهي من محبي العطور ذات الطابع الحلو والقليل من ملمع الشفاه ذو طعم الفراوله وارادت وضع القليل من الكحل والما...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وقد كتب لها رساله قائلا انه اختار الحلق على شكل فراشه لانها تشبه الفراشه لاكنها اجمل بكثير ورشتا او رشتان من عطرها ذو راحه الشكولا والكرميل فهي من محبي العطور ذات الطابع الحلو والقليل من ملمع الشفاه ذو طعم الفراوله وارادت وضع القليل من الكحل والماسكاره لاكنها اكتفت بملمع شفاتها و جلست على شرفه القصر وهي تحتسي شاي من الزهورات عله يخفف من دقات قلبها التي تقرع كالطبول وتهدائة عقلها الذي يتوسلها ان ترحمه من عدم التفكير بوالدتها ولاكن هل يمكنها فعلا عدم التفكير بوالدتها ؟
والجواب هو اكيد لاتسطيع فبدائت نوبه تفكيرها وبينما كانت مستعده لتوهها لانزال الؤلؤ والمرجان من مقلتيها سمعت الخادمه تناديه وتردف

Hęłł Łøve حيث تعيش القصص. اكتشف الآن