الشهاب الثالث🖤🥀

16 5 1
                                    

ماذا لو أمطرت الأفلاك نجوما...اين اجدك أيًّ منهم ستكون!؟

عند لحظاتٍ ما تقف الحقيقة ...
كما لوحة مبعثرة او كجريمة الجميع فيها ضحايا ولا مجرمون ....ومحقق غافي...
هناك فرق بين التشبيهين كمما نرى ...!!☘🌟

• إنها البداية..احذروا فإني فتاة لا بدايات لها تقتصر فقط على النهايات حتى ولادتها كانت نهاية....الحب❤

في أحد الليالي الهادئة كانت تقف إلى نافذتها ككل يوم تناظر السماء لكن اليوم لها أسبابها ..كانت السماء تمطر ربما لتعد قطرات المطر او الزخات الرقيقة او
لتدندن للسماء قليلا كي تغفو بعد ان آخذ صوت بكائها المختلج يقتل قلبها(البكاء عائد للسماء) بعد
فقدانها أحد النجوم ربما .... هي لم تكن تعي ما معنى
ان تفقد نجمك المفضل لكنها تعي ما ستقوله
للسماء ..علا صوتها وسط سكينة البكاء .غنت بصوتها الرقيق الذي ألتأم مع هدير المطر وجرح
السماء.............(where are you
what do you now
ifeel miss you every time
you can come for me please
i need you oooooh
you can help me my God !
you can listen for my heart
im very sad
I'm cant Continuation
im very need you So be with me please....🖤
فانهمرت دموعها لتكمل أطراف اللحن بعد توقف هطول المطر ..ارسلت السماء نسمة كانت جارحة
برقتها تكسر الصوت تعلن الصدى ترفع الجرح تسمو به ثم ترمي فيه زهورا وتكمل ...وتمسح دموعها وتكمل...
حضرت مراسم عزاء السماء وعادت لتعزي قلبها بقرائة بعض السور القرآنية لعلها تستطيع النوم فإن الأرق قد اصابها شيء ما يقف بين جفنها وبعينها
يمنعهما من الانغلاق حتى لو قليلا ...قرأت اطمئن قلبها لكن عينيها لم تنغلقا قط...نظرت لهاتفها المحمول
مع انها كانت قد كرهته فإنها تدري شِفائها
اين ....وجروحها اين وتدري انها اينما ذهبت تملك
خريفا  من الجراح مع اختلاف هطول الاوراق من خريف لآخر..دخلت لتطبيقها  فتحته لم تجد رسائلا
او وجدت بعضها لكن اصابعها مبتورة عن كتابة شيء لطيف او عن كتابة اي شيء
وتعلم انها إن لم تكتب شيئا يعبر عنها وعن شخصيتها اللطيفة فلا داعي لأن تكتب لتبقي وحش غربتها ذاك راقدا فهو مسكين فإنه فتك بها اليوم بما
يكفي هشمها جيدا  وقد أرهقه ذلك ويستطيع الإكمال لكن لابد له من غفوة فغدا طويل امامه ... ولابد من ان يغفو احدهما ....
تُحب الذكريات قرأت بعض ما كتبته في آخر خواطرها وبعض التعليقات مع انها لم تحمل سوا
ذكريات خائبة "لكن إن كنت خائبا ابحث عن شيء او شخص أكثر خيبة منك ليفهمك ومادامت خيباته أقل
منك فمحاولته فهمك ستكون خيبة آُخرى لك ..واشد عنفاً"
شعرت ببعض الطمأنينة الجارفة...وكأن احدً الآن
يراها حزينة ويغني لها كما غنت هي للسماء...لكن إن غفت الآن من سيغني لهذا الشخص ......

يتبع....

*((☆ماذا لو كان هناك غيومً ونجوم .....هل غيوم هذا شخص ام غيمة عابرة قد حجبت نجوم من يدري ؟!؟....☆))

اعلم انكم كنتم تظنون انها قصة لقاء نجوم وباتو لكن لا ليس الآن اخبرتكم ستفوق توقعاتكم وتخيبها هدفي الوحيد ان اعطي هذا الرواية حبا جما واهتماما وكل ما تستحقه بما يرضيكم  . ..اودلها ان تعانق النجوم....
وفي نهاية كل بارت سأعطي شيء لا يمكن ان اسميه حرق للاحداث بل حرقا لأعصابكم (ههههههههه شريرة يا أنا) لكي اوسع آفاق تفكيركم وأزيد حماسكم سأفكر قد اضعه في بارت لوحده او في نهاية كل بارت اخبركم بعد ان أسأل شخصا عن الفكرة لكي أرى أهي جيدة أم لا......😊

ارجو ان يكون نال إعجابكم .❤.🌟....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 28, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نجوم باتو 🌟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن