اوليف :
انتهى الدوام المدرسي وها انا أعود للمنزل مع كورتني ومارك كنت أشعر بالملل الشديد لاحدق بكورتني واقول " ياا كورتني ارجوك انا اشعر بالملل"
ابتسمت كورتني ابتسامة هادئة لتقول " أين تريدين الذهاب عزيزتي اوليف" رمقتها بخبث لاردف " الغابة المحرمة "
شهقت بفزع واضعة يدها على فمها لتقول " مستحيل لن اسمح لك"
" لماذا، انتم دائما تمنعوني من الذهاب مالمخيف فيها بحق الاله "
" المخيف فيها ان من دخلها لم يخرج منها " اردفت كورتني وهي تقلب عينيها بملل
" لكن كورتني ومارك سيحميانني من اي خطر "
" انسي الأمر وحسب " قال مارك
توقفنا امام مفترق طرق ليقول مارك بابتسامة " سأذهب الان اراكما لاحقا " قالها لتقول كورتني ايضا " انا كذلك ذاهبة انتبهي لنفسك جيدا سيري بطرق عامة ومزدحمة تفادي الطرق الفرعية عودي قبل المساء " اكملت بحدة " واياك والتهور يا اوليف لقد حذرتك "
اومأت لها وانا اشاهدهما يبتعدان شيئ فشيئ حتى اختفيا " اخيرا، لا اطيق صبرا للذهاب للغابة المحرمة ستكون مجرد نضرة خاطفة من الخارج وحسب "سلكت الطريق المؤدي نحو الغابة المحرمة وها انا ذا أقف امامها اتاملها بشرود انها تجذبني نحوها بشكل غريب، اردت دوما الدخول والتقاط الصور بالكاميرا التي اهدتني اياها جدتي في عيد ميلادي وانا احمل الكاميرا معي الان فرصة لاتعوض
لكن هل ما افعله صحيح مقابل قلق كورتني المبالغ به، لايهم سادخل فقط لبضع دقائق وأخرج لن اضيع
دخلت إلى الغابة كانت ساكنة وهادئة بشكل مريب ومازال هناك شعور بداخلي يحثني على الاستمرار والتوغل اكثر في هذه الغابة
" اوليفي تعالي الي"
تردد هذا الصوت في عقلي، صوت جذاب وجميل ايقظ الفراشات في بطني لدي فضول لأرى الغابة اكثر وأشعر انني سافقد عقلي.
" اوليفي .. تقدمي إلى الامام اكثر .. انا انتضرك "
تردد الصوت في داخلي مجددا وانا الذي ضننته مجرد وهم لكنه ساحر جدا وجذاب ايعقل انه فارس أحلامي الذي كنت احلم به او ربما ....
مستحيل ايعقل انه ملك مصاصي الدماء الذي كنت اسمع عنه قصص من خالتي لا أصدق انني سأرى كيم تايهيونغ اااههه انا احببته قبل ان أراه
أنت تقرأ
أَّّسطّوِرةّ مَلَګ مَصٌأّصٌيِّ أّلَدِمَأّء
Vampireَّسأخَبِرګ بَِّسر أّنِأّ أّرأّقِبِګ دِأّئمَأّ أّيِّنِمَأّ تّګوِنِ وِأّيِّنِمَأّ تّذّهِبِ أّنِا خَلَفِّګ دِأّئمَأّ أّنِأّ حٌأّرَّسګ أّلَشٍخَصٌيِّ مَنِ عٌأّلَمَ أّخَر