هم ما ان وصلو للمشفى سالو عن جدتهم وما ان وجهتهم الممرضة للغرفة ختى دخلو وجدو يون في زاوية الغرفة وما ان راتهم فقط ابتسمت و مسحت دموعها بسرعة اما جيمين فقد كان قرب امه وكان يتمالك نفسه بالكاد فعيونه حمراء لشدة كبحه لدموعه
اما السيدة بارك فكانت متكاة على سريرها وما رات احفادها حتى ابتسمت بسعادة لتفتح لهم عناقها ليتقدمو ويعانقوها بينما يبتسمون بفرح
بيلا : اشتقت لكي جدتي *بسعادة
الجدة : انا كدلك صغيرتي انا كدلك *بابتسامة
بيلا : لكن لما انتي في النشفى هل انت مريضة * باستغراب
الجدة : قليلا فقط لكن سارحل عما قريب
لتهمهم بيلا بفرح هي ظنت انها سترحل لبيتها لا انها ستموت
لدا ظل الاطفال يدردشون بينما جونغكوك دهب ليعانق زوجته التي بالكاد توقفت عن بكاءها وما ان انتهو حتى اخرج جيمين الاطفال لان والدته ترغب بحديت مع جونغكوك و ابنتها
وما ان خرجو حتى تقدم جونغكوك بينما يبتسم لام يون ليضع يده بيدها
كوك : امي لمادا تبدين وسيمة الان * بابتسامة
لتقهقه هي على غزله هو ومع كل حزنه يحاول اسعادها على الاقل
السيدة بارك : انت الوحيد الدي تفهمني بني *بابتسامة * لقد احببت كابني جونغكوك و مازلت افعل دلك واكثر
جونغكوك : انا كدلك امي احببت اكثر من امي بالفعل كنت لي كام حقيقية قلقت علي و اعتنيت بي دائما وانا شاكر لدلك و لا استطيع حتى رد معروفك *بابتسامة وقد تجمعت الدموع في عينيه بالنسبة له امه حقا ستترك الحياة
السيدة بارك : لا بل تستطيع دلك جونغكوك بني ، يون بامانتك ارجوك هي ورغم انها الان في 34 من عمرها الا ان تفكيرها لازال طفوليا ولم تنضج بعد لدا ارجوك تحملها و لا تكسرا علاقتكما لاسباب تافهة مهما كانت اتسمعينني يون هده وصيتي *بابتسامة بينما تنظر لابتتها التي فقط تبكي
السيدة بارك بعبوس : كفي عن البكاء لما تبكين هكدا ها
يون : اوما انت واللعنة ستركين الحياة وترغبين مني عدم البكاء *ببكاء
السيدة بارك : ياا قليلة الادب اتلعنين امامي فقط لو استكعت الوقوف لضربتك حقا *ببعض الغضب لتقهقه بالنهاية هي تعلم بان ابنتها حزينة جدا فحسب
أنت تقرأ
|صدِيقُ الرِّياَضةْ| ||jk||
Storie brevi"ياَ سيِهوُنْ منْ تلكَ التيِ تتدَرَّب ؟" " جوُنغكُوكْ ! الاَ تعرِفُهاَ ؟ انَّهاَ اخْتُ بارْكْ جيمينْ لذَا لاَ تنظُر لهاَ نظرَتَكَ تلكْ " " ماذاَ تقصدْ ؟ " " المْ تسْمَعْ الاخْبارْ ؟ انهَا مخْطوُبةْ " " مادا ؟ لكِنْ مِنْ مَنْ ؟ " " كيِم تايْهيوُنغ...