chapter 5

578 31 0
                                    

- مهلا مهلا إلى أين؟

سألني ران عندما رئاني اوشك على الخروج

- لدي شيء اود ان اهتم به

- حسنا انتضر سآتي معك

- لا حاجه سأذهب بمفردي لا تتعب نفسك

خرجت من الباب قبل أن يتحدث لانه ان عرف اين وجهتي سيقتلني ، ركبت السياره متجها لجامعة الطب أردت أن اعيد تلك الاسوارة إلى الين كنت متحمسا للغاية فا رؤيتها بحد ذاتها كانت متعة لي .

أوقفت السياره عند مخرج الطلاب و هم كل الطلاب بالخروج بدأت اراقب الطلاب كي أراها لاكن حتى اخر طالب انا لم ارها . . . . بقيت لوقت إضافي لاكن بدون فائدة لذا عدت للمقر كلفنا مايكي ببعض المهام لذى انهيناها بوقت متأخر و اتجهنا للملهى على طريقنا لاكن  هاذه المره ألين لم تكن هناك رائيت رجلا يقف مكانها لذى اتجهت نحوه و سألته 

- انت  أين الفتاة التي تكون هنا عادة

- تقصد ألين ؟

- اجل هي

- اليوم يوم إجازتها

- حسنا

نضرت لران و سانزو الذي كانت تعلوهم نضرة خيبة الأمل و قال ران

- اذا سأذهب لبعض الفتيات هل ستأتي؟

- ساعود للمنزل

- أليس الوقت مبكر؟

قال سانزو 

- رائسي يؤلمني

- حسنا اذا إلى اللقاء

و اختفى ران و سانزو عن نظري كان مزاجي قد تعكر لذى عدت للمنزل و انا في سريري افكر لما لم أراها اليوم هل حدث شي لها ؟   لا لا ريندو انه يوم اجازتها . . . . لاكن اريد رؤيتها  كيف سأفعل هاذا.

و فجأة خطر في رئسي فكرة انا اعرف موقع منزلها ! ! !

ALIN POV


استلقيت في السرير و انا أضع قناع الوجه

- كم هاذا مريح يوم هادء بدون ازعاج

كنت على وشك أن ابدأ اللعب بهاتفي حتى سمعت طرقات على نافذتي ربما هو عصفور اكملت اللعب بهاتفي حتى عادت الأصوات قمت من مكاني بانزعاج و فتحت النافذة و اتلقى صدمتي انه ريندو

- ما الذي تفعله هنا

صرخت ليسمعني يمكنني رؤيت ابتسامته من الأعلى ترى ما باله

- انزلي للاسفل

- لما؟

- فلتنزلي و حسن

- يالك من مزعج

قلت قبل أن أغلق النافذة و اخلع القناع هل كان عليه أن يأتي في يوم اجازتي ؟ نزلت للاسفل و فتحت الباب كان يجلس  كطفل ينتظر امه مضهره كان لطيف

الخدش  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن