chapter 14

453 23 12
                                    


مرت لحضة هدوء بقي كل واحد مننا ينضر للآخر  بصمت تام استقامت الين من كرسيها و اتجهت للباب مغادرة بدون قول اي شي اما ران فكان واقف في مكانه ينضر الي و هو كاتم لضحكته

- فلتضحك لقد قمت بتخريب افضل لحضة في حياتي اشكرك

- على الرحب و السعة

رد بابتسامه مما جعلني اود كسر رأسه أردت بحق ان اقبلها هاذه المره لماذا كان عليه أن يدخل الان

- اسمع لدي هدية لك

قال و هو يخرج ورقة طويلة من جيبيه و أعطاني اياها

- ماهاذا؟

سالت باستغراب فهم مجاوب

- موعد

- موعد؟

- اجل حجزت لك مطعم كامل لتحضى بموعد غرامي مع محبوبتك

سحبت الأوراق من يده لاقراها و  كان ما يقوله حقيقي مطعم فاخر وقد تم حجزه بالكامل لليلة كاملة !!

- ه _ هل انت جاد؟

- اجل و هناك أشياء أخرى

صفق بيده مرتان فدخل الخدم مع فستان اسود و بعض المجوهرات و كعب للغرفة اكمل ران قالا

- و هاذه هدية لتقدمها لها اليوم عند الساعه العاشرة في اليل لديك موعد في المطعم
"   .  . .  . . "   و عليك ان ترتدي بدلة اهم شيء حسنا

- ران اضنني ساتزوجك

- سأقبل بالتأكيد

ضحكنا ثم خرج هو من الغرفة لابدا بالتفكير في كيفية أخبارها بالأمر لا لن أخبرها سوف اخرج معها اليوم و نستمتع اجل استقمت لاذهب للاستحمام ( . . . . . . . )

Later on

اجلس على مكتبي و انا ارتشف القهوة ارفرف في حاسوبي لحين سمعت صوت فتح الباب نضرت له و كانت الين تنضر للارض لا زالت تشعر بالخجل؟ يا للطفها

- لمن هاذا؟

سالت بعد أن توقفت عند السرير و ورات الفستان مع الكعب و الحقيبة و بعض المجوهرات و العطر

- لكي

-و ما المناسبة؟

- سنخرج اليوم في موعد الليلة

- ها؟

نضرت الي بصدمه ثم تقدمت نحوي

- و هاذا الفستان لي

- اجل

ابتسمت بخفة ثم ذهبت لتدقق في الفستان مرة أخرى

- يبدو أنه غالي  . . . . . شكرا

نضرت إليه بابتسامة و اقسم انني أردت أكلها من لطافتها بقيت هي تدقق في اللبس و تصوره ثم خرجت من الغرفة بفرح ذخلت مرة أخرى و قالت

- متى؟

- العاشرة كوني جاهزة

خرجت من الغرفة بابتسامة فرجعت نضري للحاسب و اكملت عملي و بدون سابق إنذار غفوت . . . . . . . . . .

9 : 00

- ريندو . . . ريندوو

صوت هادء ينادي باسمي و يهز كتفي من هاذا يا ترى فتحت عيني بهدوء لأرى الين واقفة بالقرب مني بابتسامة

- ماذا هناك

همهمت بصوت ناعس فأنا أردت النوم مجددا كنت متعب من لا شي بالفعل

- امم . . . الم . . لا عليك فلتنام

ما بها تذكرت فجأة الموعد يا إلهي لقد غفوت هل فاتني الوقت نضرت للساعه كانت تشير للساعة التاسعة لدي ساعة أمسكت بيد الين التي التفتت الي بخفة

- الموعد فلتتجهزي انا اسف اسف حقا

قلتها و انا اتنفس بصعوبة لأنني قد قفزت من مكاني لالين التي كانت قريبة من الباب نضرت لي بصدمه و بدأت بالضحك علي

- حسنا حسنا فلتتنفس اولا لا أريدك ميت

نضرت إليها انا الاخر و دخلت الحمام بينما هي بدأت بالتجهيز

خرجت بعد مدة ليست بقصيرة ارتديت بنطالي الأسود  و القميص الأبيض  مع السترة السوداء رتبت شعري و ورششت بعض العطر لابدو بمضهر جيد فتح باب غرفة الملابس لتخرج الين  . . . . . اقسم لو ان للجمال اسم كان ليكون " الي قاعدة تقراء 😉 امزح لا ما امزح المهمممم " الين هي مختصر الجمال من أين ابداء ؟ الفستان الاسود الذي ينحت جسمها المثالي مع الكعب الذي يبرز طولها المناسب معها رقبتها الصافيه ذات العروق الواضحه وجهها . . . تلك الشفاه كم أتمنى تقبيلها عينيها البنيه الواسعة يمكنني أن أرى الكون من حولها شعرها المتنافر بين كتفها كل شي مثالي

-ريندو كيف أبدو

قاطع حبل أفكاري صوتها

- جميلة رائعة  . . . . . . فاتنة

نضرت مطولا لي و ابتسمت قبل أن تتقدم نحوي و تبداء بغلق ازرار قميصي العلوية

- ماذا الا تريدين رؤيت صدري

قلت لها بابتسامة نضرت لي في عيني و قالت

- امم لا لاكن لا اريد ان يراه اي احد اخر

سحبتها من خصرها مقربا وجهها لوجهي أنزلت راسي لمستوى اذنها و همست

- و انا ايضا لا اريد لاحد ان ينضر لهاذا الجمال ما العمل؟

- اذن فلنذهب كي تنضر انت له

ضربتي على كتفي ثم ابتعدت عني اخذت حقيبتها ثم عادت الي أمسكت بيدي و قالت

- نذهب ؟

- هيا

اردفت لها ثم خرجنا من المنزل متجهين للسيارة فتحت الباب لها لتدخل ثم دخلت انا و بدأت بالقيادة . . . . . . . . 

" هااي الكاتبة هنا كيفكم طبعا اسفة ما قاع انزل بشكل منتضم انا مره سوريي ذي بتخلص عند chapter 18 طيب  لانه مش باقي كثير احداث باقي نقول ٤ احداث مره مره مهمه و اولها الdeat و

سوأل شو احلى جزء لكم بالقصة للحين و باخر شابتر بسأل نفس السوال نشوف لو رح يتغير لانه الاحداث بعد الشابتر 15 ما تطمن ابدا 😔🤌 و بس والله الشابتر قصير لانه الي بعده ما كنت ابي اتوقف عند مكان معين بكمل كامل كذا فهمتو و بس بايي لفيو 🦋

باكر في شابتر 🔥

الخدش  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن