مرت لحضة هدوء بقي كل واحد مننا ينضر للآخر بصمت تام استقامت الين من كرسيها و اتجهت للباب مغادرة بدون قول اي شي اما ران فكان واقف في مكانه ينضر الي و هو كاتم لضحكته- فلتضحك لقد قمت بتخريب افضل لحضة في حياتي اشكرك
- على الرحب و السعة
رد بابتسامه مما جعلني اود كسر رأسه أردت بحق ان اقبلها هاذه المره لماذا كان عليه أن يدخل الان
- اسمع لدي هدية لك
قال و هو يخرج ورقة طويلة من جيبيه و أعطاني اياها
- ماهاذا؟
سالت باستغراب فهم مجاوب
- موعد
- موعد؟
- اجل حجزت لك مطعم كامل لتحضى بموعد غرامي مع محبوبتك
سحبت الأوراق من يده لاقراها و كان ما يقوله حقيقي مطعم فاخر وقد تم حجزه بالكامل لليلة كاملة !!
- ه _ هل انت جاد؟
- اجل و هناك أشياء أخرى
صفق بيده مرتان فدخل الخدم مع فستان اسود و بعض المجوهرات و كعب للغرفة اكمل ران قالا
- و هاذه هدية لتقدمها لها اليوم عند الساعه العاشرة في اليل لديك موعد في المطعم
" . . . . . " و عليك ان ترتدي بدلة اهم شيء حسنا- ران اضنني ساتزوجك
- سأقبل بالتأكيد
ضحكنا ثم خرج هو من الغرفة لابدا بالتفكير في كيفية أخبارها بالأمر لا لن أخبرها سوف اخرج معها اليوم و نستمتع اجل استقمت لاذهب للاستحمام ( . . . . . . . )
Later on
اجلس على مكتبي و انا ارتشف القهوة ارفرف في حاسوبي لحين سمعت صوت فتح الباب نضرت له و كانت الين تنضر للارض لا زالت تشعر بالخجل؟ يا للطفها
- لمن هاذا؟
سالت بعد أن توقفت عند السرير و ورات الفستان مع الكعب و الحقيبة و بعض المجوهرات و العطر
- لكي
-و ما المناسبة؟
- سنخرج اليوم في موعد الليلة
- ها؟
نضرت الي بصدمه ثم تقدمت نحوي
- و هاذا الفستان لي
- اجل
ابتسمت بخفة ثم ذهبت لتدقق في الفستان مرة أخرى
- يبدو أنه غالي . . . . . شكرا
نضرت إليه بابتسامة و اقسم انني أردت أكلها من لطافتها بقيت هي تدقق في اللبس و تصوره ثم خرجت من الغرفة بفرح ذخلت مرة أخرى و قالت
- متى؟
- العاشرة كوني جاهزة
خرجت من الغرفة بابتسامة فرجعت نضري للحاسب و اكملت عملي و بدون سابق إنذار غفوت . . . . . . . . . .
9 : 00
- ريندو . . . ريندوو
صوت هادء ينادي باسمي و يهز كتفي من هاذا يا ترى فتحت عيني بهدوء لأرى الين واقفة بالقرب مني بابتسامة
- ماذا هناك
همهمت بصوت ناعس فأنا أردت النوم مجددا كنت متعب من لا شي بالفعل
- امم . . . الم . . لا عليك فلتنام
ما بها تذكرت فجأة الموعد يا إلهي لقد غفوت هل فاتني الوقت نضرت للساعه كانت تشير للساعة التاسعة لدي ساعة أمسكت بيد الين التي التفتت الي بخفة
- الموعد فلتتجهزي انا اسف اسف حقا
قلتها و انا اتنفس بصعوبة لأنني قد قفزت من مكاني لالين التي كانت قريبة من الباب نضرت لي بصدمه و بدأت بالضحك علي
- حسنا حسنا فلتتنفس اولا لا أريدك ميت
نضرت إليها انا الاخر و دخلت الحمام بينما هي بدأت بالتجهيز
خرجت بعد مدة ليست بقصيرة ارتديت بنطالي الأسود و القميص الأبيض مع السترة السوداء رتبت شعري و ورششت بعض العطر لابدو بمضهر جيد فتح باب غرفة الملابس لتخرج الين . . . . . اقسم لو ان للجمال اسم كان ليكون " الي قاعدة تقراء 😉 امزح لا ما امزح المهمممم " الين هي مختصر الجمال من أين ابداء ؟ الفستان الاسود الذي ينحت جسمها المثالي مع الكعب الذي يبرز طولها المناسب معها رقبتها الصافيه ذات العروق الواضحه وجهها . . . تلك الشفاه كم أتمنى تقبيلها عينيها البنيه الواسعة يمكنني أن أرى الكون من حولها شعرها المتنافر بين كتفها كل شي مثالي
-ريندو كيف أبدو
قاطع حبل أفكاري صوتها
- جميلة رائعة . . . . . . فاتنة
نضرت مطولا لي و ابتسمت قبل أن تتقدم نحوي و تبداء بغلق ازرار قميصي العلوية
- ماذا الا تريدين رؤيت صدري
قلت لها بابتسامة نضرت لي في عيني و قالت
- امم لا لاكن لا اريد ان يراه اي احد اخر
سحبتها من خصرها مقربا وجهها لوجهي أنزلت راسي لمستوى اذنها و همست
- و انا ايضا لا اريد لاحد ان ينضر لهاذا الجمال ما العمل؟
- اذن فلنذهب كي تنضر انت له
ضربتي على كتفي ثم ابتعدت عني اخذت حقيبتها ثم عادت الي أمسكت بيدي و قالت
- نذهب ؟
- هيا
اردفت لها ثم خرجنا من المنزل متجهين للسيارة فتحت الباب لها لتدخل ثم دخلت انا و بدأت بالقيادة . . . . . . . .
" هااي الكاتبة هنا كيفكم طبعا اسفة ما قاع انزل بشكل منتضم انا مره سوريي ذي بتخلص عند chapter 18 طيب لانه مش باقي كثير احداث باقي نقول ٤ احداث مره مره مهمه و اولها الdeat و
سوأل شو احلى جزء لكم بالقصة للحين و باخر شابتر بسأل نفس السوال نشوف لو رح يتغير لانه الاحداث بعد الشابتر 15 ما تطمن ابدا 😔🤌 و بس والله الشابتر قصير لانه الي بعده ما كنت ابي اتوقف عند مكان معين بكمل كامل كذا فهمتو و بس بايي لفيو 🦋
باكر في شابتر 🔥
أنت تقرأ
الخدش
Fanfictionإلتقينا صدفة بسبب قضيت اختطاف لاكن هل تعلم انه سينقلب عليها نفس الشيء؟ القصة انتهت اليوم 2022/23/7🦋" نفس تاريخ البدء🤌"