ماشعورك عندما تكونين منبوذة في عالمك. أصدقاء محدودون. ولا تملكين عائلة
وتتمنين لو تعيشي قصة خيالية قصة تكونين فيها شخصية مهمة وكل الأحداث تدور حولك
وهذا هو حلمي الذي صار حقيقة
💖💖💖💖💖💖أحبكم💖💖💖💖💖💖💖
بدأ الإثنان يضحكان على ألقاب بعضهما البعض و في نفس الوقت متحمسان لتنفيذ خطة الغد. لكنهما لم يعرفا أن هناك شخصا ما كان يراقبهما من بعيد لكن لم يسمع ما قالاه بل إكتفى بمتابعة حركتهما و قد علامات الغضب بارزة على وجهه
🌊End Flash Back 🌊
ها قد أتى الصباح المنتظر من قبل القصيرة النائمة و ذو الشعر الأحمر الذي هو على عكس بقية من بالمنزل ، لم بنك طووول الليل لانه ظلّ يفكّر بأميرته نادين و ردة فعلها... حصّر الجميع أنفسهم لكن بالشكل المعتاد ، لكن أياتو لا... فقد إرتدى ملابسًا مرتّبة و قد قام بتسريح شعره و قام برش عطر فواح جداً كان الجميع على الطاولة يأكلون الطعام كالعادة لكن كان هناك شخص ناقص ألا و هو أياتو، ضنت شيماء أنه لن يفعل ما إتفقى عليه البارحة لكنه قد صدمها و صدم الجميع بمظهره الجميل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(إنسو النظارات 😝🕶️👓) -ووااااوو... أخي تبدو أحسن من ذي قبل _لايتو_ -و أخيييراً رتبت مظهرك...و قد وضعت عطرا أيضا هذا تطور ملحوظ _ريجي_ -لماذا لا تكون دوماً هكذا.. منظم _كاناتو_ -لأنه أياتو.. في كل يوم شكل _شو_ -بصراحة يا أياتو، سوف تموت كل فتاة تراك بالمدرسة _شيماء_ -طبعا فأنا الأوري ساما الوسيم _أياتو_ -ها قد بدأنا من جديد _سوبارو_ -سوف تكون جيداً بما فيه الكفاية عندما تقلل من أنانيتك _شو_ -لا يهم، فقط إجلس و كل لنذهب بسرعة _ريجي_ جلس ذو الشعر الأحمر بجوار القصيرة و ضلاّ يتحدثان معاً و حتى في السيارة جلسا معاً و ضلاّ يتحدثان ، الإخوة لم يعلقو على هذا ، لكن كانت هناك نظرات تفعل ذلك ، كانت هذه النظرات تتطلع لمعرفة ماذا سوف يحدث و لماذا قرر أياتو أن يغير من نفسه وصلت السيارة للمدرسة و كالعادة حشد من التلاميذ قد أتو أمامها و عندما نزل أياتو توجّهت كل الأعين إليه و عندما حاول الساكاماكي العبور بين هاؤلاء البشر لم يسمعوا سوى "ما أجمله" أو "كم هو ظريف" و أشياء أخرى من هذا القبيل. إنتهت الحصص الأولى و أتى الوقت المنتظر "الراحة" حيث يرتاح الطلاب و الأساتذة والعمال فيها ، تدوم لساعة كاملة و المعروف أن الطلاب الذين يسكنون بقرب المدرسة أو في المبيت بإمكانهم الذهاب لمنازلهم وتغيير كتبهم والعودة بعد ساعة. لكن هناك ثلاثة لن يرتاحو مثل بقية الطلاب، ألا وهم ذو الشعر الأحمر ، القصيرة و صاحب النظرات الغاضبة ... -إمشي أمامي ! هيا أسرع يا قطعة الطماطم الغبية الفاسدة _شيماء_ -حسنا حسنا على رسلك يا فتاة لما كل هذا التعجل ؟؟_أياتو_ -علينا أن نسرع فنادين تسكن في المبيت الجامعي _شيماء_ -أووووه ...يعني أنتي تريدين مني أن أقوم بخطفها ~ فكرة جيدة يا قصيرة أنتي عبقرية _أياتو_ -لااا يا غبيي!! تخطف من يا هذا!! أنا أعني يا غبي أنها ستقضي الراحة في المبيت و ماذا يعني هذا ؟ هذا يعني أنك لن تستطيع إخبارها!!_شيماء_ -لا لا لا لا!! علي أن أخبرها!! هيا أسرعي يا قصيرة هيا هيا!!_أياتو_ -أجل !! هيا لنجري نجري مثل سونيك!!_شيماء_ -و من هذا سونيك ؟؟_أياتو_ -قنفذ أزرق سريع _شيماء_ -و هل هو أسرع من مصاصي الدماء ~؟_أياتو_ -أأأأ..لا أعرف ؟؟ لكن لماذا تسأل ؟؟ و لماذا تنظر لي هك .._شيماء_ قبل أن تنهي المسكينة كلامها قام أياتو بإمساك ذراعها و قال -قوة مصاصي الدماء إنطلقي!!_أياتو_ -أين تنطلق يا أخي؟! ذراعي يا ناس!!_شيماء_ و بلمح البصر إختفى الإثنان -و .. كأنني سمعت..صراخ فتاة_طالب ما_ (نعود للذين إختفي و ظهرا مرة أخرى في الحديقة أين توجد نادين و دراجتها -أاااي يدي يا فاشل ..أنظر ماذا فعلت إنها زرقاء الأن _شيماء_
