وفي نهاية روايتي أود أن أشكر وابين مدى حبي وروحي وصديقتي (يارا ) لقد تعرفت عليها خلال هذه سنة ٢٠٢١ وكانت زميلتي في صف والآن أصبحت صديقتي المقربة إلى قلبي والتي أراها حسنة هذه سنه وجميع سنواتي القادمة رغم أننا لسنا مثل شخصياتنا أو مزاج لكننا نفهم بعضاً البعض أكثر من أي شخص حولنا .
" كأنها غيمة أتت على بلدتاً لم ترى غيوم من قط "
وها قدا انتهت روايتي التي ظننت أنني لن أكمل
كتبتها وانني سوف أحظى بمثل تلك الصداقات
الجميلة و الأحداث اللطيفة هناك الكثير من
الأشخاص بقلبي ولكن أريد أن اخبهم بداخلي .أتمنى من كل من قراء روايتي أن لاينهزم لتلك الفترات او تلك الانكسرات ، لأن لايوجد ظرف لا يقوي الإنسان أي شي يحدث لنا يقوينا ليس لي يكسراً استمتعو باأبسط أحداث يومكم ولو كانت أبتسامة من صديقتك ، والدتك ، طفلتك
عش يومك ووقتك كأنه شي لا يعوض بأي ثمن .
أنت تقرأ
فتاة الكتمان
Romanceفتاة تبلغ من عمر ١٤ ذات الشعر المجعد وذات العينين الجميلتين وذات روح تحمل جميع أوجاع الماضي أتيت لي كي اعبر عن ماتشعر به روحي ومشاعري وان اعطي حكمة للآخرين بأن بعض المواقف التي تحصل معك قد تكون درساً لك وقد تندم ع تلك الأمور ،قد تغيرت حياتي في احدا...