Part Seven : لا تتركيني🔐

1.4K 34 15
                                    

"ستكونين ملكي وحدي من الآن و صاعدا "

هذه كانت كلمات تاي قبل أن ينقض على شفتي لونا يقبلها بشهوة و يعنفهما بين أسنانه لينزل بعد ذلك لرقبتها و صدرها و يبدأ بإمتصاصهما تاركا بذلك علاماته عليها
و هي تترجاه ببكاء و تصرخ كي يتركها و يعفو عنها

أرجوووك دعني و شأني ماذا تفعللل إبتعد عني أرجوك أنا اتوسل إليك"

و لكنه لم يعرها أي إهتمام و أكمل ما يفعله

ليبدأ بفتح أزرار سرواله و نزعه ..حتى أدخل عضوه بخاصتها و بدأ بالدفع داخلها مرارا و تكرارا دون رحمة و كل ما استطاعت لونا فعله هو الصراخ بكل قوتها بقي يعنفها بقبله و يدفع داخلها...حتى أغمي عليها بعد عدة جولات ليخرج بذلك عضوه ...و هنا نزل دم عذريتها .

ليرمي نفسه و يستلقي بجانبها و هو يلهث ليردف و هو ينظر لها

"لقد أصبحتي ملكا لي من هذه اللحظة ولن أسمح لكي بتركي أو المغادرة أبدا "

***في الصباح ***

هاهي ذي لونا تفتح عيناها ببطأ و تستفيق لترى تاي نائما بجانبها ...فزعت لتحاول النهوض و لكن قد كانت شبه مشلولة بسبب تعنيفه لها ..اعتدلت في جلستها و هنا رأت دماء عذريتها على الفراش لتصدم و تبدأ بالبكاء بحرقة و هي تشهق

"كيف تجرأ على فعل هذا لي كيف ...لقد حطمت مستقبلي و حياتي كلهااا "

إنزعج تاي ليفتح عيناه و يجدها قابعة بجانبه و تبكي

"و اللعنة اصمتي أنتي مزعجة حقا "

" ك كيف سمحت لنفسك بفعل هذا لي ما الذي سأفعله بعدما دمرتي حياتي "

لتبدأ بالصراخ بكل قوتها

"االللعنة عليك أيها المختل تبااا لك و لأمثالك لن أسامحك أبداا و أقسم أني سأنتقم منك ..."

وصل غضب تاي لأقصى مراحله ثم اندفع من مكانه و اعتلاها ليغلق فمها و ينطق

"أنتي من أوصلتي نفسكي لهاته المرحلة و جعلتني افقد اعصابي ...و اللعنة إن نطقت بحرف آخر سأقتلع لسانك من مكانه أفهمتييي..."

ثم نهض من مكانه ليخرج من الغرفة و يغلق الباب بقوة ورائه ...بقيت لونا تبكي بحرقة و هي تتذكر كل ما فعله لها و عن فقدانها لعذريتها

نزل تاي بعدما استحم و غير ملابسه ليطلب من الخدم ان يغيرو أفرشة غرفة لونا و يحضرو لها الطعام ...أما هو فقد إتجه لمكتبه

حبيبي مختل عقلي🚫🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن