2

753 19 0
                                    


مارسيل بفزع : ما بكِ إبنتي ماهذه الجروح ماذا حدث

ڤيڤيان وهي تحاول تهدئة أمها : لا تقلقي أمي انه حادث بسيط

مارسيل بدموع : لكن كيف ؟ كيف حدث ؟ وهل تشعري بألم ؟ اخبرينيي ابنتي ارجوكِ

ڤيڤيان بٱبتسامة : لا تقلقي امي لم انتبه للطريق وصدمتني سياره ... لم اكن منتبهة وانا ايضا لا اشعر بأي ألم سوف ارتاح قليلا

مارسيل: حسنا نامي قليلا وسوف أحظر لك غدائك لغرفتك لا تتحركي من السرير وبعد قليل سوف اقوم بتبديل اللصاق على جروحك

أومئت لها وذهبت لغرفتها
أخذت حماما دافئ وهي تتأوه لأن الجروح تؤلمها قليلا ... خرجت من الحمام و قامت بتبديل ملابسها ⬇️

ثم سرحت شعرها ورفعته كعكعه فوضويه مما جعلها أكثر لطافة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم سرحت شعرها ورفعته كعكعه فوضويه مما جعلها أكثر لطافة

استلقت على السرير و وجهه جونغكوك لازال عالقا في ذهنها

شفتيه الورديه ، شعره الأسود والناعم ، بشرته الصافيه ، عيناه السوداتان اللطيفتان ، التان اسرت قلبها

ڤيڤيان في نفسها : أنه حقا جميل ... مهلا ؟ مالذي أفكر فيه ؟ هههه

أغمضت عينيها مستسلمة للنوم

...

بعد ساعه إستيقظت ڤيڤيان من سباتها ونزلت السلم ... لم تجد امها ..

ڤيڤيان في نفسها : أعتقد انها ذهب للسوق

لم تهتم واعدت لنفسها قهوة وجلست على الاريكة كي تشاهد فلما ..

قاطع تركيزها صوت فتح الباب ... انها اختها عادت من مدرستها

إليانور : ڤيڤي !! لقد عدت (ذهبت وعانقتها) ما بال وجهك ؟

ڤيڤيان : لا تقلقي صغيرتي ، انها خدوش صغيره لا غير

إليانور : أهي م..مؤلمة ؟

سجينة جيون جونغكوك / JONKOOKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن