نظر لي چونكوك بتعجب من منظري المضطرب
"من المزعج الذي قطع قبلتنا وجعل وجهك بهذا المنظر! "كنت علي وشك البكاء
بالفعل امها من الممكن أن تقتلها لا يهمها شئ.
"چونكوك امي...امي قادمه الأن ماذا افعل"
كان يضحك علي منظري كعادته
"اهدئي""لا استطيع چونكوك انت لا تعرف امي ,
سأذهب الان"لم يدعني اذهب كان يشد بقبضته علي خصري بقوه
بينما ينظر ل عيناي
"لا يوجد مكان تذهبين فيه ولا اكون معك"نهضنا لكي نذهب وكانت أنامله تتشابك مع يدي
توجهنا نحو السياره
"اركبي"ركبت السيارة
كان يحدق في الطريق بتركيز
"كاسي لا استطيع ""ماذا تقصد؟"
"خوفي عليك يقيدني"
"لا تقلق ساكون بخير طالما انا بجانبك "
نظر لي كأنه يريد أن يحطضني ويخفيني من العالم
بين يداه
"هذا ما يُقلقني ، ساكون بأنتظارك بالخارج ستضعي الملابس لوالدتك وتخرجي علي الفور""حسناً "
__
وصلت حمداً للرب امي لم تصل بعد
توجهت للمنزل بينما هو كان ينتظر في السيارهدخلت المنزل حملت الحقيبه ووضعت فيها بعضاً من ملابسها تكفيها لشهر
ها قد أتت
"مرحبا امي كيف حالك"
نظرت لي بوجهها العابس
"لما ترتدي ملابس للخروج ؟!انا انتهيت، نسيت حقا أن اغير ملابسي
اللعنه علي
"اءااء..سأذهب لرؤئيه اليكسا انها مريضه""حسناً لا تتاخري "
اعطيتها الحقيقة و ذهبت انتظرت بضع ثوان
حتي ابتعدت عن المنزل
و خرجت بعدها متوجهة نحو السياره
ركبت السياره بينما كان ينظر نحوي
"الم يكن الأمر سهلا لما التوتر"نظرت و ضحكت علي كلامه
___
وصلنا المنزل
أنت تقرأ
𝗙𝗼𝗻𝗱 𝗼𝗳 𝗬𝗼𝘂
Romanceالـوقـوع فـي الـحـب مـع رجُـل يُـعانـي مـن أنـفصـام ومـههوس بـقـتـ'ل مَـن يـأخـذ مـا يُـحب هـو عـدم الـقـدرة عـلـى الـنـوم فـ أقسـم عـلي أن لا يـهوي غـيرهـا وخـتم قـلـبه بـعهـد أن لا يـنـبُض بـسـعادة مـا لـم تـكُن هـي مـصـدرها انـا لـم أهـوي الـسق...