صـرخت كـاسي عـلي الهـاتـف بـأنـفعال فـورمـا أجـابت
انـتفض چـونغكوك مـن مـكانـه مـسـتغربـاً مـن طـريـقة كلامها!
"داعـر !؟ "
الـغـضب تـملـكـه فـي تلك اللحظة هو غـاضب وبـشدة الأن ......
زادت صدمة الأخر و ڤـبرن وسـع عـينه
"داعـر ؟!! أنـت ؟ كـيف؟؟"
سـأل تـايهيونـغ مـدهوشـاً فـ أجـاب ڤـبرن سـريـعاً بـهمس قـائلاً :
"لـحـظة ، ربـما هذا الذي خطر على عقلها عندما سمعتك وانت تتحدث مع والدك....جـيد أغـلق ألأتـصال الأن وأذهب لـها حالاً ، أشـرح لـها كل شئ ، وحـاول أن تـُسيطر عـلي نـفسك"أغـلق الأتـصال چـونغكوك بـالـفعل ومـلامح الـغضب قد اعتلـت وجهه بـ الـكامل لـم يـتوقع ذلك مـنها ، كـانت قبل أن يذهب هادئه ، لما انـفجرت الأن بـ وجهه....أو هذا هدوء مـاقـبل الـعاصـفة
قـال يـحك مـؤخرة رأسـة ونـطق بـغضب:
"مـا اللعنة!!؟ لـماذا اعتقدت أنـي داعر ؟؟؟!"چـونغـوك دعك جبـهته بـقلـة صـبر
"فـقط مـا اللعنة!!! غادر الأن ، تـاي رافـقه "
تـحدث ڤـبرن بـعصـبية وأضـاف چـونغكوك
"لـيس من الجيد الـذهاب الأن ، لن استطيع تـمالك نـفسي "
نـظر ڤبـرن بـقلة حيرة يـعرف بـأن چـونغكوك يـحاول الهرب مـن مواجـهتها ، يـُريده أن يـكسر حـاجز الخـوف
"چـونغكوك تحرك الأن"
اخـذ چـونغكوك سترته من علي المـقعد وتـحرك كما طلب ڤبرن منه وتـاي خـلفه مُباشراً
خـرج كلاهما من الـمنزل قرر تـاي هـو من يـقود الـسيارة لانـه لا يـضمن أفـعال صديقه فـ هذه الحالة
"انـا من سيقود "
تحدث تاي فـ أجـابه الأخر بلا اهتمام
"كـما تـشاء"
رفـع تـاي يـده يـشغل مـحرك الـسارة وانـطلق .....
تـنهيده عـميقة قد غادرت ثـغر چـونغكوك لـينظر إلـيه چـونغكوك بـصمت غـير قـادراً علي التـحدث
أنت تقرأ
𝗙𝗼𝗻𝗱 𝗼𝗳 𝗬𝗼𝘂
Lãng mạnالـوقـوع فـي الـحـب مـع رجُـل يُـعانـي مـن أنـفصـام ومـههوس بـقـتـ'ل مَـن يـأخـذ مـا يُـحب هـو عـدم الـقـدرة عـلـى الـنـوم فـ أقسـم عـلي أن لا يـهوي غـيرهـا وخـتم قـلـبه بـعهـد أن لا يـنـبُض بـسـعادة مـا لـم تـكُن هـي مـصـدرها انـا لـم أهـوي الـسق...