إلى السائر بِحُبّ، والمحاول بلا مَلَل، إلى السّاعي لربّه دون وقوف، إلى مَن تعثّر في الطَّريق ويحتاج صديقًا يسنده، هامسًا بوُدّ [إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ] وبدأ المسير.
تعلن منصة تمكين عن مشروعها الجديد «ذاكَ إبراهيم» لنسير على دربٍ سارَ فيه أبو الأنبياء، نتَتَبّع الخطى، ونأخذ من شهد ما ترك، و عظيم ما أدّى، وجميل ما أثَّر، لنَبلُغ ذاك الأثر، على نهج تمكين، كما عهدتم خريطة «فكرة وعمل» بين المهام والقراءة والبحث والآيات..
المشروع يحتاجك وتحتاجه، سترى فيه شيئًا طالما بحثت عنه، وإجابة لكثير من التساؤلات، وإشارة لك علّك تنتبه! وإضاءة لفكرةٍ لَم تَرَ النور بعد
لذلك كن معنا بكل ما أوتيت من وقت، وهات معك حبيب قلبك، ورفيق دربك، فالسّيرُ مائل دون سند ^^
انضم للمجموعة، نُسر بك، سرورًا غامرًا:
https://www.facebook.com/groups/2847456325561506/?ref=share#ذاك_ابراهيم
#تمكين
#فكرة_وعمل
أنت تقرأ
«ذاكَ إبراهيم» 💚
Adventureإلى السائر بِحُبّ، والمحاول بلا مَلَل، إلى السّاعي لربّه دون وقوف، إلى مَن تعثّر في الطَّريق ويحتاج صديقًا يسنده، هامسًا بوُدّ [إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ] وبدأ المسير.