المحور الثاني| أواه 💚
ألا إن لله نفحات..
ألا فتعرّضُوا لها، ولا تيأَسوا من "يا رب"، طالما أنّ في هذه النَّفْس نفَس، فدقيقَةٌ باقيَةٌ في العُمْرِ هي أملٌ كبيرٌ برحمةِ اللهِ، وذاكَ ابراهيمُ دعا ربَّهُ بقلبٍ صادقٍ لحوح، ورُزقَ الإجابةَ التي تمتدُّ منذُ الأزلِ إلى يومنا هذا امتدادًا لا يعرفُ الانقطاعَ، لتكونَ الإجابةُ لواحدة من الدعوات "زمزم"، ليكون القدرُ ماءً رُواءً يذهبُ بالظمأِ من يومهمْ حتى هذهِ اللحظَة~
إليكم مهمّات الغد:
● تتبع أدعية سيدنا إبراهيم في الآيات أدناه مع تفسيرها: [نقطتين]
سورة الشعراء ٦٩-٨٩
سورة البقرة ١٢٨-١٢٩
سورة إبراهيم ٣٥-٤١https://drive.google.com/file/d/1BJFdpNF7XTtzKOZSavhu_HsAXTCZ_EXN/view?usp=sharing
● مشاهدة بث مُباشر مع ضيف "مفاجأة" في تمام الساعة ٩:٤٠ مساءً بتوقيت الأردن. [نقطتين]
● تلخيص البث. [نقطتين]
● BONUS:
● مشاهدة ٤ حلقات من ابراهيميات. [نقطة]https://youtube.com/playlist?list=PL2Y749z5ei-kLxzsyOMb1BdXnEiRbrLLw
● إخبار أحد عن المشروع. [نقطة]لا حرمنا الله لذة الأجر، نعمة الستر، وعافية الروح المتصلة بخالقها، لا حرمنا الله التعبد بالدعاء، وحلاوة الإجابة ~
#ذاك_ابراهيم
#تمكين
#فكرة_وعمل
![](https://img.wattpad.com/cover/315143589-288-k702083.jpg)
أنت تقرأ
«ذاكَ إبراهيم» 💚
Adventureإلى السائر بِحُبّ، والمحاول بلا مَلَل، إلى السّاعي لربّه دون وقوف، إلى مَن تعثّر في الطَّريق ويحتاج صديقًا يسنده، هامسًا بوُدّ [إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّي سَيَهْدِينِ] وبدأ المسير.