.
.
.
.
《انَرتْ ايهَا الفَاتن حسَن المَلامح》
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
.
.
————
غالباً لا يحصل المحبوب علي من يحبه فقط يراقبه ، يغرق بحبه ولا يخبره ، يعشقه عشق يفوق الحدود ويمثل امامه البرود ، لذا هذا لا يعد حباً انه "حرباً" لذا يجب ان يحارب العاشق للحصول علي معشوقته.
"انسه إيلا هل انتِ بداخل؟"
تحدثت الخادمه بعد طرقها علي باب غرفتها.
فركت إيلا عيونها أثر النوم.
"أجل أنا مستيقظه ، تفضلي بدخول هيونا"
هيونا هي الخادمه الخاصه بإيلا ، إيلا تعملها كما لو كانت صديقتها ، علاقتهم افضل من الصداقه انهم حتماً اخوه.
"أصبحتي كسوله جداً هذه الفتره يفتاه"
اردفت هيونا بعد أن دخلت تجمع ملابسها المتسخه التي كانت مرميه علي الأرض بإهمال.
"في بعض الأوقات أشعر كما لو انكِ أمي"
نبست إيلا بعد أن استقامت من السرير متجهه ناحيه الحمام.
"السيد جونغكوك قد استيقظ"
اردفت هيونا مبتسمه بخبث لأنها تعلم انجذابها ناحيه جونغكوك.
رجعت إيلا بعد أن استمعت لإسمه.
"هل رأيته؟؟ كان وسيماً كالعاده صحيح؟؟؟"
"منذ متي والسيد جونغكوك ليس وسيماً ! "
لازالت البسمه الخبيثه تزين ثغر هيونا.
إيلا لا تستطيع تمالك نفسها حينما يذكر اسمه ، وحينها تراه بالكاد يغمي عليها.
"لن اتأخر خمسه دقائق وسأكون جاهزه"
جرت بسرعه ناحيه الحمام.
"علي مهلك يفتاه ستقعين!!"
————
"هل أوراق الصفقه الجديده جاهزه؟"
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐂𝕽𝐄𝐓 𝐀𝐆𝐄𝕹𝐓
General Fiction- تَوجدكَ امَام عَيناي يُربكني ، مَاذا سَيحدث لِي حِينما تَحتضني اَو حَتي تُقَّبلنُيِ! - انتِ الشَيئ الذَي يَبعث لِي شُعور الامَان والحَب ، ربَما انتِ الحَياه بِنسبه لِي! - قَلبنا مُتصل بِبعضه بِطريقه اَفضَل مِن رَائعه ، اَستطِيع الشُعور بِخافقكِ يَ...
