.
.
.
.《انَرتْ ايهَا الفَاتِن حسَنُ المَلامِح》
.
.
.
.
____00:00
خُذ بِيديّ إليّ ابعَد نُقطه فِي الحُب، وَلا تَترُك يَدي حَتي يُفرق بَيننا المَوت.__
"اين ذالك العاهر لما لما يأتي بعد؟."
-وقف هوسوك علي الرصيف امام منزل جيمين يُناظر هاتفه من حين الي آخر في انتظار جونغكوك."لما انت واقف هكذا هل انت في انتظار احدهم؟."
-تقدم جيمين من الواقف امامه لينظر له عاقد حاجبيه."اسف علي التأخير هوسوك لقد كنت عالق في زحمة السيارات."
-ركن جونغكوك سيارته ليتقدم منهم بخطوات هادئه."ساعدني ارجوك ياصديقي اود ان اعيش طيلة حياتي بجانبها، انظر مصير حياتي بحاجه لك."
-تحدث هوسوك بنبره مترجيه قليلاً."تود أن تعترف لهيونا بحبك العظيم لها؟."
-نبس جيمين بينما يدس يديه في جيوبه."اجل...لكن من اخبرك؟!."
-عقد كل من هوسوك وجونغكوك حاجبيه بينما ظهرت علي ملامحهم الدهشه.
"يمككني معرفة مااريده في غضون ثانيه، فعيناي مفتوحه علي الجميع؛ وبخصوص اعترافك لهيونا قم بترتيب حفله صغيره لكم مع تواجد بعض الزينه وعلقها بشكل رومانسي واشتري لها خاتم صنع خصيصاً ليعانق اصبعها، ولا تقلق سأقوم بمساعدتك بذالك."
-انها جيمين حديثه ليبتعد عنهم بينما ناظر هوسوك صديقه بدهشه عكس جونغكوك الذي ظل يحدق بظهر جيمين بسبب جملته الاولي.
-ايعقل انه يعلم كل شيئ عني!.
"جونغكوك اين انت شارد ياتري؟."
"لا شيئ لا شيئ، هيا لا نريد تضيع وقتاً لنبادر بترتيب كل شيئ من الآن."
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐂𝕽𝐄𝐓 𝐀𝐆𝐄𝕹𝐓
General Fiction- تَوجدكَ امَام عَيناي يُربكني ، مَاذا سَيحدث لِي حِينما تَحتضني اَو حَتي تُقَّبلنُيِ! - انتِ الشَيئ الذَي يَبعث لِي شُعور الامَان والحَب ، ربَما انتِ الحَياه بِنسبه لِي! - قَلبنا مُتصل بِبعضه بِطريقه اَفضَل مِن رَائعه ، اَستطِيع الشُعور بِخافقكِ يَ...