جيت نورتت بعرفف
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
//تايونغ//
كنت اراقب جونغكوك وهو يعطي التعليمات للممرضين بشأن الاوميغا الموجودين هنا كم هو محظوظ الشخص الذي سيكون شريكك مستقبلاً
هو مراعي للغاية او ربما ليس كذالك فانا لا اعرفه جيداً لاكن اهتمامه بالاوميغا الموجودين هنا يوضح كميه اهتمامه بهم ليت زوجي مثله لاكن ايجب على اليقين التوهمُ، لطالما كان حبي لـ لاي لايمتلك اي حدود كان بداخلي عشق كبير له كان اول شخص ساعدني على تخطي وحدتي وعزلتي كان الشخص الوحيد الذي اتلهف لانتهاء الليل وشروق الشمس لرؤية ملامح التي لطالما كانت محببة لعيناي، لكن رغم كل ذالك لايمكنني تخطي ذالك المشهد الذي هرس قلبي بدون رحمة، لابعد سيرته من رأسي نظرت لم اجد جونغكوك امامي استغربت ونظرت خلفي لأراه يبتسم للاوميغا الاكبر بيننا جميعنا
ويساعده على فتح دوائه تنهدت ونظرت للاوميغا الاخرين الذين احبو جونغكوك بشدة جميعهم سعداء به اليوم، سعيد لاجلهم ولاجل رؤية ابتسامتهم رغم انه لم يسبق ان اعطاني احد منهم اهتماما صغيرا حتى مثير للسخرية اليس كذالك انا ابدو كـ شاب من الداخل عجوز كأن العمر يركض ويسابق السنوات
حياتي مبعثرة للغاية انا لا اندمج مع محيطي هذا ربما لان المكان ليس مكاني والزمان ليس زماني او ربما انا الموهوم اخرجني صوت جونغكوك من دوامة افكاري: تايهونغ بماذا انت شارد هذه المرة الثالثة
التي اناديك بهالايتحمحم بهدوه
: اعتذر كنت شارداً بشيء ماليبتسم جونغكوك قائلا
: لا بأسليبتسم مغيراً الموضوع
: اعتقد انك احببت البقاء بقرب الاوميغاليرد بابتسامة واسعة
: وبشدةليبادله الابتسامة
: اذاً تعال الى هنا كل يومليقهقه وهو ينظر للاوميغا
: سافعل كل ما اتاحت لي الفرصة!ضحكة خفيفة خرجت من ثغره عندما تعثر ومظهره كان مضحكاً
: هل انت بخير جونغكوك
تحدث بين ضحكاته هو الاخر
: بخير لاكني كدت ان اكسر يدي، حسنا هل نذهب الان؟جعد حاجباه فهو لم يفهم ماقصده
: الى اين؟ليتحدث بتذمر قائلا
: يا هل نسيت اننا سنخرج الى المطعم اليوم!ليضرب جبينه بغباء
: لقد نسيتهابتسم جونغكوك
: حسنا لاكن هاقد تذكرته
أنت تقرأ
اوميغا موّسم tk
Novela Juvenilعندما يبتعد عنك شريكك تابعاً لشهواته بعد توسيمه لك لترمى بمشفى متلازمة القلب المكسور دون تحصل على اي تبرير. top: jk جميع الحقوق تعود ألي اي تشابه مع رواية اخرى مجرد صدفة أو تشارك افكار. •امبرغ