[S E X U A L C O N T E N T]
[تحديـث بطيئ]
"هل أحببتني حقًا أم الدنيا رمتني لك عوضًا عن أحد؟"
كان يجب الا توافق علي العمل كان يجب ان تعلم ان تلك الحفرة ليسة سوي نقطة استدراك لها من اجل الهلاك و الدمار
-ممارسة الجنس، تعريفها ماذا لو كانت طريقاً لنجاح...
الفصل الثاني مـن الرواية | بأسم وظيفة. لا تنسي ان تترك التعليقات اللطيفة مثلك'.
MODEL SECRET
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- كانت تصرخ مييونغ مع ذاتها كالمجنونة و نحن ذاهبتان للمنزل لم اكن اعلم لانه وافق ان اعمل معه سيجعلها سعيدة بهذه الطريقة
[ليڤيا انت محظوظظظة يا فتاه!] نظرت لها بتعجب و انا اري بطاقة عمل المدعو باسم جونغكوك للمرة التي لا تعد حقاً [يافتاه لقد جاء بنفسه من اجلك و ايضاً اعطاكي بطاقة عمله!]
ضحكت علي تفكير هذه الفتاه [ماذا كان سيعطيني اذا يديه ام حُسنه؟] نظرت مييونغ لتكمل [من الممكن شئ اخر؟] انهت جملتها وهي تغمز لها لتركض ليڤيا ورائها [صديقة سافلة]
-
يجلس علي مكتبه وهو ينظر للمدينة من الاعلي [ليڤيا.. ليڤيا روكفلر] نطق اسماها باهتمام ليعيد نطق مرارً و تكراراً [هل تلك هي ليڤيا من اعتقدها ام تشابه أسماء فقط، قطعاً لا فإن كانت هي لكانت ميتة بالفعل] أبتسم حينما تذكر عفويتها وهي تحاول ان تجعله يوافق علي عملها معه ليوقف نفسه عن التفكير بها و يستقيم ليأخذ الجاكيت بين يده و يكمل طريقه متجه للمنزل
- [افيقي ليڤيا ؛انه اول يوم لك بالعمل بوظيفة احلامك يا فتاه] استقامت ليڤيا لتأخذ المنشفة بيدها و تتجه لدورة المياه [تلك الفتاه مهملة حقاً] اردفت مييونغ وهي تأنب ضمير ليڤيا ..الغرفة في غاية القذارة
- وصلت ليڤيا للعنوان الذي كان مكتوب بطاقة العمل الخاص بجونغكوك لتسأل عنه [رجائاً كيف لي ان اقابل السيد جونغكوك؟] رفعت العاملة نظرها بإتجاهه بتعجب [هل لكِ بموعد مسبق!]
توترت ليڤيا لتنفي بلا [اطلبك بالاسم؟] اؤمت لها ليڤيا حينما تذكرت انه قال ان تعرف اسمها بالاستقبال [ نعم اُدعي ليڤيا روكفلر]
حينما سمعت العاملة اسمها استقامت مفزوعة [اسفة سيدتي لم اتعرف انك من احدي معارف السيد جونغكوك] اردفت تبرر لها لتتعجب ليڤيا و تحاول ان تنفي هذا لها [لكننا لسـ-..]