[S E X U A L C O N T E N T]
[تحديـث بطيئ]
"هل أحببتني حقًا أم الدنيا رمتني لك عوضًا عن أحد؟"
كان يجب الا توافق علي العمل كان يجب ان تعلم ان تلك الحفرة ليسة سوي نقطة استدراك لها من اجل الهلاك و الدمار
-ممارسة الجنس، تعريفها ماذا لو كانت طريقاً لنجاح...
الفصل الرابع مـن الرواية | بأسم سـرقة!. لا تنسي ان تترك التعليقات اللطيفة مثلك'.
MODEL SECRET
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- ذلك الشعور بأنني اعيش بوهم يلاحقني ، وكأن كل شئ كذبة كبيرة و اوهامي انا التي خلقتها لكي أعيش بها ، متأكدة ان ما افعله خطأ..يمكن كوني اجاهد بهذه الحياة خطأ؟ ايضا
- كانت العارضات تصطف بانحياز واحد بعد إنتهاء العرض بالفعل كانت اغلبهم ذات شهرة بالفعل فهناك من يصرخ بأسمائهم تشجيعا لهم، اما ليڤيا؟.. تشعر بأنها عبئ في الحقيقة و كان من اكبر اخطأ جون بأن يختارها لكي تعرض فستان الليلة
انغلق الستار خلف اخر عارضة لتأخذ ليڤيا أنفاسها وهي تنظر حولها كانت ستخلع الكعب لولا الصراخ الذي قابلها ، لتُفزع
[ليڤيا و اللعنة لا تخلعي حذائك انك وجهة العارضين للسيد جيون!] حكت ليڤيا رائسها بتوتر هي بالحقيقة لا تفهم [ل-..لم افهم]
انخفضت العارضة سريعا تربط لي حذائي التي فكيت عقدته بالفعل ، كانت تلك العارضة تساعدني سريعًا [ليڤيا اعلم انه صعب أستوعبه بعرض واحد ولكن ليس فقط الفستان هو من تعرضيه بل انت ايضاً ، سأخرج انا مع السيد ويليم كوجه لفستانه بينما انتِ فا وجهة لفستان السيد جيون ..هيا قفي لقد اتو بالفعل] كانت تلك اول مرة لي ان يعاملني احد بتلك اللطافة تقريباً بعد مييونغ تلك تعاني معي وكانها والدتي
- خجلت ليڤيا لتشكرها علي مساعداتها لها [شكراً لك..] ابتسمت لها العارضة لتردف بأسمها [ادعي استيلا] -
اقترب ويليم و جون من كلنا ليسألنا عن حالتنا [جاهزتان ؟، سنخرج الآن ] اؤمي كلهما ، ليتمسك كل من ويليم بيد استيلا و جون بيد ليڤيا ليخرجو تحت هتاف المشاهدين و التصفيق الحار للمصممين
كانت اعين المشاهدين تلمع لمشاهدة عرض اشهر المصممين فهذا يعد ثاني عرض يجمعهم سوياً بالفعل كان اخر عرض منذ خمس سنوات تقريبا
وضع صاحب الشعر الأشقر المدعو ويليم يديه حول خصر استيلا ، يدير ظهرها ليظهر باقي الفستان للملئ لتبتسم استيلا و هي تمسك يد المصمم
