[S E X U A L C O N T E N T]
[تحديـث بطيئ]
"هل أحببتني حقًا أم الدنيا رمتني لك عوضًا عن أحد؟"
كان يجب الا توافق علي العمل كان يجب ان تعلم ان تلك الحفرة ليسة سوي نقطة استدراك لها من اجل الهلاك و الدمار
-ممارسة الجنس، تعريفها ماذا لو كانت طريقاً لنجاح...
الفصل الحادي عشر من الرواية | باسم جسد فاتن لا تنسي ان تترك التعليقات اللطيفة مثلك'.
MODEL SECRET.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد مر اسبوع علي هذا اليوم المشؤوم لليڤيا ، كان موعد مشتعل لا يستحق ان يسمي حتي بموعد.
____
من حسن حظي ايضاً ان بهذا الاسبوع كان العمل للأدريين فقط و المصممين المساعدين للمصمم جيون و من سوء حظي سأعود غداً
كنت نائمة بتعب دموعي منذ ذالك الاسبوع تستمر بالنزول بلا سبب مقنع... لا هناك سبب مُقنع لقد جرحني جرحني و بقوة حتي ولو لم نكن احباء سابقين كما يظن هو
دخلت مييونغ لتنظر لي بصمت ليست نظرات الشفقة ولكن الحزن علي صديقتها لقد وعدنا بعضنا أن اي سر نحمله سنعترف به اليوم لنقضي علي هذه المشاحنة كانت متوترة و انا ايضا ولكن ما باليد حيلة.
لم تجد مني رد كالعادة كان صمتي هو الاجابة لها ...إن لِلريحِ صَوت ، وأنا أتحدثُ إلى لا أحد.
__
كان جونغكوك جالساً فوق تلك الاريكة التي تتوسط اللوحات و الفراش التي نعتتها ليڤيا سابقاً بالغير مريحة و ينظر للوحة التي رسمها لحبيبته السابقة التي اختفت من عدم، امسك راسه يضغط عليها بقوة [لم اعد افهم شئ هل ليڤيا و اوليفيا الشخص ذاته؟]
سأحكي لكم انا ما الفرق بينهم فيما بعد
____
كانت كلهما جالستان فوق الرمال امام الشاطئ ، فضلت مييونغ هي اختيار هذا المكان بما ان ليڤيا لا تقوي علي فعل شئ
[حسناً فلتبداي انتي ليڤيا لعله يستريح قلبك] اردفت وهي تربط علي ظهري تحسني علي ان اتحدث
سحبت نفساً عميق لتخرج مني كلمات ستكون هي اول من تعرفه هي فقط..
[لدي شقيقة تدعي اوليفيا تبلغ من العمر الان ثالثة و عشرين عام، كنت اعتقد انها غير والدتي و انها من ستكون معي بعد وفاة والدي .. ولكنها كانت اسوء منها ، كنت احبها حينما كنت صغيرة و افعل ما تطلبه حتي لو كان خطأ كنت اقول لذاتي.. انها شقيقتك لن تؤذيكي..] كنت إضغط بأصابعي علي فخذي بقوة مبالغ بها اشعر بالارتباك كلما تذكرت ان تلك هي عائلتي
