اعتراف

1.7K 89 21
                                    

Sanzu pov
حسنا لقد انتهينا من تناول العشاء ، لكن الصمت يسود على هذا المكان ، اظن انها تشعر بالملل مثلي .... ربما على بدأ المحادثة .
Sanzu pov end
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
Y/n pov
انا لا اعرف حتى لماذا انا هنا ، لا احد يراقبنا لا اجهزة تنصت لا توجد كمرات مراقبة ايضا ، هذا محير بععض الشيء سانزو صامت منذ ان وصلنا
لا افهم تعبيرات وجهه ، غريب
Y/n pov end
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كيف كان يومكي في الجامعة ؟ قالها صاحب الشعر الوردي بينما يفرك مأخرة رأسه.
جيد . اجابت لأنثى بكل برود و اختصار دون النظر اليه لأنها كانت لازالت تتأمل تلك الورود

سانزو : مارأيك ان نخرج من هنا
_حسنا
.


.
استقام كلاهما وخرجا من ذلك المطعم
امسك صاحب العيون الزمردية يدها
لم تعترض فقط التفتت اليه لتجد أنه
قد أدار وجهه للجهة الأخرى ، تابعا السير الى ان
وصلا الشاطئ و حين اقتربا من الماء تركت يده و نزعت  حذاءها و بقيت واقفة بينما
امواج البحر تلاطف قدميها ، تحمل حذاءها بيد
و اليد الآخرى تلوح بها للذي مازال واقفا على بعد  خطوات تطلب منه ان يجرب ايضا فهم
مقصدها ، ليخلع حذاءه و يطوي اطراف بنطاله
و يمشي معها
.
.
.
.
.
.
.
كنا نمشي و مياه البحر تلامس اقدامنا
حتى باشر سانزو الكلام
سانزو : اسمعي y/n
_نعم
سانزو : هل مازلتي تواعدين
ذلك الفتى
_((ضحك) لم اواعد احدا
سانزوو': و الذي اعترف لكي في الجامعة
_الم تقتله؟
سانزو : لم اجده
_ولن تجده
سانزو : هاه ؟ لماذا ؟
_قصة طويلة ، و نعم انا لا اواعد احدا
سانزو : اردت اخبارك بشيء
_ماهو
سانزو : أنا......أنا.....
_أنت ماذا ؟
سانزو : ألا يمكنكي الإنتظار
_حسنا حسنا تابع
سانزو : انا احبك لا تسأليني كيف و متى
لأنني لا اعرف ما اعرفه انني احبك
تابع السير بينما أنا وقفت في مكاني من الصدمة ابتعد عني بضعة خطوات حتى قلت
_اوي سانز  الن تنتظر الرد
سانزو: لا يهم ردك ان لم تبادليني نفس المشاعر سأخطفك
مجددا و اجعلك تحبينني
لحقت به و قلت
_لست مضطرا لخطفي لأنني
احبك ايضا
.
.
.
.
سانزو من توقف هذه المرة
و نظر للتي تجاوزته بصدمة
ثم امسك معصمها و سحبها
لقبلة عميقة دامت 5 دقائق
ثم قال بفصلها  و الإبتسامة تشق وجهه
بينما y/n تصبغت و جنتاها باللون
الأحمر ، كانت على وشك الإلتفات
لتكمل السير لكنه امسكها و قال
سانزو : عيد ملاد سعيد

سانزو احضرت لكي هدية

سانزو احضرت لكي هدية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

_شكرا ل..لك

يفتح الهدية فتكون قلادة قلب و مقسوم
لنصفين

(ملاحظة القلب من الذهب و اليدين من الألماس)يحمل واحدة منها و قوم بوضعها على عنقها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(ملاحظة القلب من الذهب و اليدين من الألماس)
يحمل واحدة منها و قوم بوضعها على عنقها

ثم بقي ينظر لها لتفهم قصده و تحمل الجزء
الثاني للقلادة و تضعها حول عنقه

سانزو : هذه القلادة ستبقى
مادام حبنا موجودا
_حسنا

تابعا السير على الشاطئ و هما يتحدثان عن اشياء عشوائية و عندما ايقنا ان الوقت
تأخر ركبا السيارة و أوصلها الى شقتها
عندما توقفت السيارة خرجت y/n
لكن لحقها سانزو عند الباب و قبلها قبلة  سطحية و ذهب و هو يقهقه

فتحت يوزوها الباب لتجد صديقتها متسمرة
عند المدخل لتمسك يدها و تسحبها للداخل
تجلسها على الأريكة
و تجلس هي مقابلة لها
و تطلب منها اخبارها بكل شيء
و نعم قد اخبرتها بكل ماجرى 
يوزوها : بشأن ماحصل امام الباب
فأنا اعلم لأنني صورتك
_هاه ؟؟!
يوزوها : كما سمعتي

احتد الشجار بينهما حتى استسلمت يوزوها وحذفت الصورة
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هكذا انتهى اسعد يوم في حياة
Y/n
كما وصفته
.
.
.
.
.

.
..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
تبدو نهاية سعيدة لكن ربما
ليس كذلك
هل هذه نهاية قصتنا
ربما من يعلم ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.

.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.

.
.

.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
ليست نهايتنا

حبيبة الوحش ¶ سانزوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن