هل يمكن لانسان ان يقع بحب اله من مجرد قبله
ام هناك سرا وماضى أعمق
وقلبلا واحد من يعرف كيف يخرج المشاعر
ويطفئ لهيب انتقام أحدهم
القصه
بها اكثر من قصه رومنسيه منها من فشل فى الماضى
ومنها من ضحى بحبه
وفى مساء كان احمد يجلس ياكل ايسكريم فى الحديقه المنزل لياتى جاك: اين الجميع احمد: فى منازلهم كما ترى تحسنت لم تكن اصابتى خطيره جاك : لكنها اصابه احمد : لست قوى مثلك اشفى من رصاصه بيوم واحد لكنى قوى جاك : اعلم اعطنى هذه العلبه لياخذها وهنا ينظر له احمد ليقول ماذا تريد أن كنت نريد لعبه رجل الفضاء انها هنا لاتقلق انا احتفظ بها لأجلك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جاك : اريد ان اعرف أكثر لذلك اجبنى على اى سؤال مهما كان احمد حسنا لا اعتقد اننى سأكون محرجا بالحديث مع اله جاك : لنجعلها لعبه عندما لاتعرف ان تجب عن سؤال ستنفذ لى طلب وتذكر لديه مستشعر سيعرف من ملامحك ان كذبت احمد : انتى تخفنى لكن لانى بمفردى وأشعر بالملل لابأس جاك : هل ممكن لبشرى ان يحب اله ويتعلق بها اجمد: نعم ممكن لدى لعبه اليه صغيره منذو ان كنت طفل حتى الان انا احبها جاك : مانوع الحب احمد : صداقه شئ كهذا جاك : ماذا يحدث لك عندما ترى شخص تحبه احمد : هذا صعب لكن ساجيب قلبك يدق بسرعه وعقلك يتوقف عن العمل وتنظر له لتراقبه جاك : تعرف كل هذا لأنك وقعت بالحب من قبل وهنا يصمت احمد ليقول نعم جاك : لما تركتها
احمد : لم اتركها هى من تركنى فى يوم ذهبت لمنزلها وجدتها مع شخص آخر وعندما تحدثت معها قالت انها ملت منى جاك : يبدو هذا حزين يعد احمد يبتسم ليقول هل اكتفيت جاك : السائل الأسود اقصد الماده الغريبه هل تعرف شئ عنها
وهنا ينظر احمد بتعجب من هذا سؤال لكنه يعد يفكر ليقول لا اعرف الكثير هى ماده وصفها ابى انها تعيد الماضى وتلغى الحاضر جاك : مامعنى هذه الكلمات احمد : انا ايضا لم أفهم حتى رايتك جاك : رايتنى احمد : كنت اذهب للمختبر ورايتك لأول مره لم يكن هذا وجهك لكن هذا ايضا جميل جاك : كيف كنت
احمد كنت فى عمرى صغير لديك زراع مصابه مايك كان يخرج منها ماده سوداء متجمده مثل كرات صغيره يومها دخلت الغرفه دون ان يرانى احد واختبأت لم نكن صغار كثيرا كان منذو ٢ عام لذلك اذكر ذلك اليوم جيدا رايت ذلك ثم خرج مايك اقتربت منك ونظرت اليك لم اكن اعلم انك اله
