.
.
"15 يوما لكي اعيش...."
"في غابه مجهوله.... في ماكن مجهوله... ابدا بحل بعض الالغاز...
ماذا يحصل في هذه الغابه.... وما سر بعض الشائعات التي تخرج عنها....
وهل هيه حقيقه... ام...
مجرد خيال....
هل من في داخلها.... شيء طبيعي....ام
شيء خارج عن ذلك.."
...
"استيقظت على بعض الرعد القوي... والذي جعلني افزع من نومي"
"الجو في الخارج كان ممطر..... وايضا بارد.."
"نظرت جانبا... اخي الذي نام معي بنفس الغرفه لا يوجد!!"
"لكني وجدت ورقه بجانبي"
/ انتي اغبى فتاه رأيتها.... كيف تفعلين هذه الخطوه... انتي تعلمين بأنك الان بمفردك بهذه الغابه التي لا نعرف ماذا يحصل بها.... نحن الآن سوف نعود الى حياتنا.... لكن الم اقل لكي افعلي ما أقوله..... لماذا تجاهلتي كلامي.... من جايهون _
" عرفت بان جميعهم ذهبوا.... لذلك شعرت بالرضا قليلا"
"نزلت من الطابق الأعلى... و وجدت بعض الاكل لي.... و بدأت اكل.. بكل هدوء"
"وبعدها...خرجت... وكنت هادئه... وكان هناك شيء يجعلني لست خائفه.... يجعلني اطمن نفسي... كنت متعجبه من نفسي باني لست خائفه.... خصوصا أني علمت باني بمفردي بهذه الغابه الغير طبيعيه "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" كنت امشي بدون ان اعرف ماذا اريد... او اين اريد ان اذهب... وحتى ماذا أفعل؟؟ "
" فقط فتاه تائها...بوسط غابه... لا يوجد بها احد... "
" جلست على غصن من الأشجار.... و انا استمتع الى أصوات العصافير.... التي تزقزق و يصبح لها تردد من شده الهدوء "
" نظرت للسماء.... وكانت تجمع الكثير من الغيوم... "
" كل شيء هادئ... وهذا ما أريده..... انا كشخص... أحب الهدوء بشكل لا يصدق.... وان الان ذل شيء هادئ... لذلك ليس هناك اي خوف داخلي "
. . .
. . . . . . _مرت حوالي ساعتين.... والان الساعه الثانيه عشر ظهرا"
