اليوم الرابع عشر °14_1 °

166 22 25
                                    

.
.
.

مارك : هيلا... اين انتي...

"هيه تصرخ لكن لا يعرف اين هيه"

"للحضه هو ذهب إلى حافه الجسر الذي كانوا واقفين عليها"

"هيه واقعه....!!!!"

"صرخ باسمها.... بينما لاحض بان هناك من قفز بدلا منه"

" اجل.... هيتشان"

"لاحض بان الاثنين لا يستطيعون ان يقاوموا  موجات البحر القويه... وعلى وشك الغرق "

" لم يفكر.... و قفز معهم"
.
.
.
" اوصلهم الى البيت بصعوبه.... فهيلا و هيتشان مغمى عليهم "

" ادخل هيلا الى غرفتها ثم ادخل هيتشان الى غرفته "

" اراد ان يذهب الى المطبخ لكي يجلب لهم بعض العلاج "

" لكنه وقع أمام غرفه هيلا مغمى عليه "
.
.
.
.
.
.
.
_الساعه الخامسه عصرا _

" نهضت بصعوبه وهيه تجد ملابسها جميعا مبلله.... و هيه مرميه يصوره فوضويه على السرير...

"وايضا هناك بعض الجروح على يدها... و الأوساخ ايضا"

"كل ما فكرت به.... هو ان هيتشان و مارك قفزوا معها"

"نهضت بسرعه.... بينما وجدت مارك مرمي على الأرض ويبدو عليه بانه كان مغمي عليه منذ فتره"

"حاولت بأقصى جهد حمله إلى غرفتها... ونجحت في ذلك"

"ذهبت بسرعه و بدلت ثيابها... بعد ان اغتسلت... و خرجت لكي تعقم له الجروح "

" عقمت جروحه... و هناك جرح في رأسه... كان ينزف.. لذلك وضعت له بعض اللاصق الطبي "

" و ذهبت بسرعه الى  هيتشان "

" هيتشان ايضا كان مصاب ببعض الجروح "

" لذلك بدأت تعقم له "

" رجعت الى مارك لكي تطمن بعد ان تطمنت على هيتشان "

و ذهبت الى المطبخ لفعل اي شيء لهم مثل الاكل"

.
.
.
.
.
"دقائق.... وها انا احاول ايقاض هيتشان"

هيتشان : هيلا.... هل... هل انتي بخير...

"يتحدث ولا زال نائم"

هيلا : انا بخير...

هيتشان : كدتي ان تموتي أيتها الغبيه.....

15 يوما للعيش || مارك لي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن