_02_

82 5 0
                                    

عيونكَ لها حُب آخر غير حبِّي لكَ

_________________




Viola P. o. v

"ماذا على ان أرتدى الان نحن من الممكن ان نتمشى كثير أمم، لا اريد أرتداء فستان حسناً علمت ماذا سوف اللبس الأن "
تقول كل هذا و هي تتحدث امام المرأه و تتحسس جسدها بيديها.

حسنا انا اعلم أني أبلغ امام المرأه و احب ان اتحدث امامها كثيرا.
لا أعلم لما أعمل هذا لكن ممتع بنسبه لى لكن لى تايهيونغ و امي هذا جنون بحد ذاته.

حسنا سوف أرتدى هذا الجينز و عليه ستره نوعاً ما فاضحه لكن لا بأس، او ربما تايهيونغ سوف يعترض لا أعلم على كل حال سوف أرتديها و نرى ماذا سوف يحدث.

ليدخل تايهيونغ فى صمت لن تلاحظ حتى ڤيولا بدخُله المفاجئ نوعاً ما .

ليردف تايهيونغ يقول و هو يحوط خصرها.

"أ سوف أتركك تنزلى هكذا مثلاً"

لتقول الاخره بفزع
"يا ألاهى افزعتى، و بالأضافه اذا هناك مشكله فى هذا ألبس مثلا"

"أ لا ترى أنهو فاضح مثلا همم"

"لا بالعكس"

قالتها بستفزاز لترى ماذا سوف يعمل.

"بالعكس؟؟! انا لن انزل حتى تغيرى هذا القميص"
قال و هو يبتعد عن محوطه خصرها

تنهدت لتقول له
"أ حبيبى يغار ام ماذا"

"لا"
قال دون تفكير و ينكر شدد غيرتو عليها.

"حسنا لما تريد ان اغيرها حتى؟"

لتقرب من الذى يقف امام الخزانه شئ فى شئ.

لي يلتفت لها و يلتصق هم الاثنين ببعض.

"أ حلوتي خبيثه ام تريد شئ أخر"

قالها بخبث لها.

"أ–أ لا أريد شئ فقط أعطينى الهودى الخاص بك لأغير ملابسى"
قالتها بتوتر عندما التفت لها و نظرتو الخبيثه تتجه نحوها.

"لكن انا اريد شئ صغير مش شفاهتك الآن "

لتنصدم هي من كلام الاخر.

لا انكر مدى عشقى لى شفاهه لكن اخجل بسبب نظرتو لى الخبيثه.

و لا انكر ايضا عندما أكون ثمله أقبله دون وعي.

خَاصّتِي || 𝑴𝒊𝒏𝒆حيث تعيش القصص. اكتشف الآن