البارت الحادى عشر

378 14 3
                                    

󖨹شقت متملك 🌚
البارت ١١

«بعدددددددددو عنىىىى سيبوووووونىى عددددددى » لم تكن سوا مارجو  من صرخت بهذه الجمله
دلف عدى وديانا  عندما سمعوو صراخها وقد علم عدى انه حان الوقت لمواجهه اخته وكيف يهدئها

عدى  وهو يحتضنها بخوف: مارجو حبيبتى اهدى
اما مارجو فكان جسدها يهتز بقو وهى تصرخ
مارجوو بدموع وصراخ: خددددددو منىىىىىى اغلاااااااا حااااجه عندددددى  كنت بترجاااهم يسبوووونى بس هما اغتصبوووونى بدووون رحمه سلبو منىىىىىىى رووووحى ياااعدددددى اااااااه
عدى بدموع وغضب : هجبلك حقك وحياتك عنددد هدفعهمم التمن غالى قووووى
مااارجوو بصرراخ ودمووع : بعدددد اى بعددددددد ماااا خدددوووو شرفى. اناا مش لازم اعيش
قررت هذه الجمله اكثر من مره وهى تصرخ  ايوووووو انا مش لازم اعيش  دفعت عدى بكل قوتها وهى تذهب الى احدى المقصات التى فى الغرفه 

عددى بخوف وصراااخ: مااارجووو اوعى تعملى كده  مااارجووو علشااان خاطرررى
مارجو نظرت له بدموع: مبقاش فيه حاجه تستاهل انى اعيش عشانها  خلاص كل حاجه راحت

عدى بدموع: مفيش حاجه راحت  ماارجوو اختى قويه مش بتستسلم بسهوله

مارجو بصراخ: بس مااارحو اتقتلت خلااااص ماااارجووو القوووويه مبقتش ماااارجو القوويه  انا هريح نفسىىى من الدنيا ده

عدى: عاااايززه تموووتى كاافره بلاااش تفكرى فيا اووو. فى بابا فكرررى فى ربنا هتقفى قدااامه وتقوليله اى  عايزززه تسبينى لوووحدى

مارجو بدموووع: لا انا تعبتت ياااااااااااااااااااااااارب ريحنننى
وفجاءه وجدت من يمسكها من الخلف ويسحب المقص منها ويحدفه بعيداً

«انتى اتجننتى  ازاااى عاايزه تعملى فى نفسسسك كددده  هتقووولى اى لى ربنااا فى الاخررر»   لم تكن سوا مايا من تفوهت بهذه الجمله وهى تسحبها الى احضانها

تشبتت بها مارجووو وهى تصرررخ بقوووه 
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه. يااااااااااااااااااااااررررررررررب تعبتتتتتت
ظلت تبكى ومايا تحتضنها الى ان فقدت وعيها حملها عدى وضعها على السرير وهو يضع لها المحلول ودموعه تسيرر
ذهبت له مايااا وجعلته ينظر اليها قامت بمسح دمووعه وجذبته الى احضانها وكانها تضم طفلها الصغيير   اما فى الخارج كان يجلس شريف ارضا وهووو يبكى  على صغيرته وطفلته المدلله وعلى زوجته التى عندما علمت بما حدث اغمى عليها وتم نقلها الى غرفه عاديه بعد الكشف عليها

*فى الداخل *

ماياا بدموع: عدى  حبيبى هى هتبقا كويسه ان شاء الله
عدى بدموع وهو يحتضن صغيرته الاخراء و يبكىى: انااا السبب انا السبب
مايا بدموع: لا يا حبيبى انت ملكش ذنب فى اللى حصل
عدى: انا اللى سيبتها تمشى لوحدهااا
مايا: ده قضاء ربنا واختبار  منه
نظر لها بحب واخذها فى احضانه فهيا  تظل اخته الثانيه ولطلما شعر بهذه الشعور منذ فتره لكنه اليوم تاكده

عشقت متملك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن