رغم حُبها له إلا ان الإنتقام كان كُل ما تُفكر به ،تتنهد بهدوء ، بعد ان انتهت من تفكيرُها الطويل ،
لـ تذهب لـ مكان ما على ما يبدو انهُ بحر ، ثُم
ذهبت إلى شخص ما ، لـ تردف ريڤا : من الرائع وجودك
بجانبي ، فقط اريد اخذ منك نصيحة ، هل انتقم ام ماذا ؟
لـ يبتسم ذلك الشخص و يردف : اينَ ذهبت ريڤا التي
تريد الإنتقام و حسب ؟ ، انا سأكون مساعدًا لكِ ان اردتي .
بعدَ قوله لذلك جلس بجانب ريڤا ، لـ يهمس لها : ان
لم تنتقمين سـ تصبحين مجرد ضحيه ضعيفة الشخصية !
كانت تستمع لذلك الشخص هي حقًا لا تعلم ما الذي يجب ان
تفعله ! حالتُها النفسية غير جيده تتناول دواء للأكتئاب دون ان
يعلم إيزانا بذلك ... ، هي لا تُريد رؤيته حزينًا ، لكنها تُريد
الإنتقام ، هل تنتقم من محبوبها ام تصبح ضحيه ضعيفة الشخصية ؟
بدأ ذلك الشخص بـ تذكير ريڤا ماضيها السيء موت والداها
أنت تقرأ
camellia || الكاميليا
Acakورد الكاميليا ... ترمز هذه الورده إلى الحُب و الغرام الشديد ، لكن ان وَقَعَت تلك الورده كامليًا يرمز هذا إلى زوال الحُب و إبتعاده!... ~إيزانا