نظرة مريم لران بصدمه لتنظر لجدتها التي قالت
جدة مريم: صغيرتي ان هذا الشب يقول انهو صديقك و قد جاء الي هنا حتي يخبرك بشيء (بابتسامة)
ابتسم ران الي مريم ابتسامه صغيره لتنظر لهو مريم بصدمه و سرعاً ما تحول وجهها للاحمر لتلتفت و تصعد الدرج بسرعه بينم تصرخ قاله
مريم بصراخ: انا لا اريد ان اتحدث لاحداً الان يمكنك التحدث معي في الغد او في اي وقت لاحق!! (باحراج)
حال الصمت المكن لتقول جدة مريم
جدة مريم : ا... انا اسفه جداً ايها الشاب انا ل.. لا اعرف ماذا بها هي في العاده لا تتصرف بهذه الطريقة (بحزن)
قال ران بينم يبتسم لجدة مريم
ران: ل.. لا بأس يا جدتي ا... انا اتفهم، سوف اتحدث معها قليلاً و سوف تكون بخير (بابتسامة)
عند مريم
كانت مريم تجلس في غرفتها امام الباب بينم تضم قدميها و تقول في نفسها
مريم في نفسها: ي.. يا اللهي م.. ماذا افعل اني حمقاء ما كان يجب ان اتحدث معه بتلك الطريقه يا اللهي اتمني ان تنشق الارض و تبلعني...... لكن انا لم اتوقع ان يأتي الي هنا انهو لأمر صادم، لماذا هو هنا يا تري؟
ظلت مريم جالسه امام الباب لتسمع صوت طرق باب و صوت ران يقول
ران: اوي مريم هل انتي بخير؟ لقد كنتي تتصرفين بغرابه طوال اليوم هل انتي مريضه؟(بتسأل +بقلق)
لم ترد مريم علي كلام ران ليقول ران
ران: اسمعي انا لا اعرف ما هي مشكلتك او اذي كنت تتجاهليني لنكي أصبحتي تجديني مزعج لكن فقط اريد ان افهم اذي انا مصدر إزعاج لكي او لا (ببعض الحزن)
شعرت مريم ببعض الحزن من كلام ران فهو قد ظن ان مريم تكرهو من طريقة تعملها لتقف مريم ثم تلتفت للباب لتاخذ نفس عميق و تقوم بفتح الباب لتجد ران امامها لترفع راسها و تقول
مريم: ا... انا ل.. لا اكرهك ر... ران كن ا... انا فقط ل... لدي م.. مشكله و ل... لا اريد ان تعرفها ا... الان (بحزن)
شعر ران ببعض الراحه ليبتسم ثم يقول
ران: حسناً ما رأيك ان نخرج قليلاً ربما تنسين مشكلتك قليلاً؟ (بابتسامة)
انتبه ران لبعض الصور المعلقة على حاط غرفة مريم ليقول بينم يحول معرفة ما تلك الصور
أنت تقرأ
اين انا؟/tokyo Revengers
Fantasiaفتاة عربية جميله بشعر اسود طويل وعيني سوداء في سن ال١٦ تستيقظ في يوم لتجد نفسه في بلاد غريبة و في يد اخطر عصابة في هذه البلاد،فماذا تفعل؟ انتظر اليست هذه بونتين من tokyo revengers! اين انا؟ وكيف اصبحط دخل الانمي الذي اقراءه؟!
