ألتَقيه كَثيرًا مُنذُ عدَة أسابيع
أصبَحنا أقرَب من ذى قَبل ،
تُعزَّنى مَعرفتَهُ .
" حسنًا جيمين ، أنتَ تَعنى أنهُ يتوجَب علىّ وَضع السكين بالباب و إدارَتها؟ "
تحدَثتُ قائله عَبر الهاتف
" أتَرينى أمزَح معَكى؟ "
هو فقط يضحَك ساخرًا مُنذ دقائق
لقَد أغلَقتُ باب غُرفَتى بالمبنى السكَنى دون قَصد بينما كُنت بالخارج
" حسنًا و لكَم من مرَة يتوجَب علَىّ قَول بأنه لَيس بحوزَتى أى شَئ! "
أجبتَهُ ضاغطَه على أسنانى
تحدث بإستفزاز
" ألا يُمكنَكى إستعارة واحدة؟ "
و أجبتهُ بنفاذ صبر
" إنها الثانيَة عَشر مساءً جيمين! "
" إذًا لدَيكى عِلم بأنهُ مَوعد للنَوم "
فقَط أغلَقتُ بوجهَهُ
اللعنه على مَن يتَصل بكَ مرةً أُخرى جيمين .
_____
To be continued..
أنت تقرأ
The Waiver ✔
Romance"هذا لَم و لَن يَكُن حُبًا جَيدًا جيمين " تنازُلى لَم يَكُن سوا حُبًا يكبَحُ عنّى الرؤية.. " تَعلَمين ، أنا فقط لاأزال أُحِبِك " - بارك جيمين - إيملى حقوق الرواية محفوظة لى ' #7 - emily
