تعرَضتُ للتَوبيخ للتَو من مُدَربى
قال مُنفعلًا
" كَم من مَرة ستُخطئين باللَّحن إيملى؟! ، تبَقى يَومَين فقَط على الحفلة القادمَة ، و أنتِ لَم تحفَظى لَحنَكى الجَديد! تَبًا لتغَيُبَكى "
أظُنَنى قدَمتُ إعتذارات كَثيرة لمُدَربى اليَوم
أنا أُقَصر كثيرًا بالوقت الحالى ، كثيرًا ما رجَوتُ جيمين بالتوقُف عن إشغالى ، لكنَهُ فقط لا يُبالى لهذا .
مَرَّ الكَثير من الوقت و لازال لا يُمكنَنى عَزفها
لكنَهُ مُنتصَف الليل بالفعل ،
و ها أنا أُنهى تلك المَعزوفَه أخيرًا
و أسير بالطَريق عائدَه لسكَنى .
قطَرات عيناى تَسقُط واحدة تلو الأُخرى
هذا مؤلم لى..
لَم أقصِد التغَيُّب ، و لَم أقصد التَقصير .
قال أحدُهُم بجانبى
" إنها إيملى ، يُمكننا إلتقاط صورة؟ "
نظَرتُ لهُ بعيناى التى تُنذر بسُقوط دُموعها
" أسفَة لا يُمكنَنى "
صَوتى الباكى كان صادرًا بقوة
لذا ما تمكَنتُ من فعلَهُ هو الإسراع بخطواتى فقط
تعَرُف أحَد علَىّ بذلك الوَقت لَيس مُريح .
_____
To be continued..
أنت تقرأ
The Waiver ✔
Romance"هذا لَم و لَن يَكُن حُبًا جَيدًا جيمين " تنازُلى لَم يَكُن سوا حُبًا يكبَحُ عنّى الرؤية.. " تَعلَمين ، أنا فقط لاأزال أُحِبِك " - بارك جيمين - إيملى حقوق الرواية محفوظة لى ' #7 - emily
