[مُكتملة]
-راقِص التعري مُغرم بأُستاذه.
•مينسونق:المُهَيمن مينهو ،الخاضِع جيسونغ.
•فَصول طويلة
•علاقه حبّ مِن نفس الجِنس
•الرواية تتضمن مَرض الاكتئاب،التَحرش
•جميع النصوص في الرواية مِن كتابتي
بدأت٤/٤/٢٠٢٢ أنتهت ٨/٣٠/٢٠٢٢
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كُسر الظَهر:جُملة تشير لشده الحُزن واليأس . جمال يوسفي:مديح لجمال المَلامح .
Enjoy!
_____________
بَهاء الدُنْيا في ملامحهُ ولَمَعان النُجُوم في عَيناهُ التي كانت تَغرقني خُصلات مِن خيوط الحَرِير او ما شابه تَنْسَدل على بَشرتهُ الرَقيقة جاعِلة مِني أحسدها على مُلامسه جَبينهُ دومًا.
تِلكَ الملامح المَصدومه والعينان المُتوسعة شِفتاة التي كسَبتْ لَوْن الجوري مُتفارقة كَذلكَ خديهِ أكْتسَبتْ ذات اللَوْن مِن شِفتاة .
كان الأمر أَشْبهُ بأنني مُنْحنًى لمَلاك مُقابيل وجهي ملاكٌ مُخادع بهيئه بشر معَ رُوْح طَفْل صَغير .
"أنامُوافِق !" وكالنَعيم وشُعُور المياه البارِدة عِندما تُداعب صَدري ورُوْحي سماع تِلكَ الكلمة جَعلتني أشعرُ بهذا الشُعور.
وعيني الفاضِحة التي بدات تَتلألأه بِسَعادة وغَمرت قَلبي سَعادة الكَون بأكملهُ أهذا يعني أن جيسونغ سامحني وسيصبَح رَفيق رُوْحي الأبدي؟
مَع اِبْتِسامَة على شِفتاي وأصابعي كانت تَرتجِف بِسبب الفراشات التي تبعَث تِلكَ الرَجفة في قَلبَي لتسير عبر أوردتي وشَّرايين جَسدي تِلكَ الرَعْشة المُحببة للرُوْح.
مَد كَف يدهُ أمامي وشِفتاة كذلكَ كانت تُبادلني ذاتَ الابْتسامة الخاتَم الأَلْماسي الناعِم أخذ مكانهُ على أصابعهُ الناعِمة .
وبقيتُ لثواني أحدق بأصبعهُ الذي كان ذلكَ الخاتَم يأخذ مساحتهُ على جَلدهُ ومازُلت مُنحني على رُكبتي ،وكان العالَم مُتوقفٌ لديَ .
