النهاية.
دعماً لطيفاً منك إضغط على النجمة في الاسفل..♡
تجاهلوا الأخطاء الإملائية فضلاً..🙏🏻
____________________________________سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واتوب إليه عددُ خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته...
أجرٌ لي ولكم..🦋
____________________________________علقوا بين الفقرات، تعليقاتكم بتسعدني وبتحفزني..♡
____________________________________" مرحبًا من معي "
رد جيمين على إتصال هاتفه بعد أن وجده رقم غير مُسجلصرخ الآخر فور إجابته
" هل أنت أحمق ! منذ ساعة وانا أتصل بِك!! "" تايهيونغ!! ماذا تريد؟ هل اتصلت لتخبرني كيف ساعدت هوسوك في قتلها وكم انكما رائعان!! "
أنهى كلماته ساخرًا" أنت أحمق لا محالة، بعد أن غادرت أخبرنا جونغكوك أن هيجين قُتلت!! ومنذ أن سمع هوسوك هذا وهو مُختفي؛ انا وجونغكوك ندور في الطُرقات لا نجده ولا نستطيع الوصول إليه! "
ارتعدت اوصاله ووقف مصدومًا لما وقع على مسامعه فصاح في أذن الأخر
" ماذا؟ لا تجدوه؟ تايهيونغ، مجرد تعرُض هوسوك لأي صدمة من الممكن أن تنتهي حياته وأنت تعلم هذا؛ فكيف تتركوه يذهب وحده!! أين أنتم الأن؟؟ "" أعلم ولهذا أتصل بك!! نحن مازلنا نبحث عنه ولا فائدة لا نجده!! "
" أنا سوف أعثر عليه "
أنهى الإتصال ثُمَّ خرج من منزله راكضًا للبحث عنه..____________________________________
إن كُنت تقرأ هذا الأن؛ فذلك يعني أنني ميتة...
ولأكون صادقة، لا أعلم ماذا يجب أن أقول وكيف أُخرج كلماتي مُرَتبة..
ولكن سأتحدث على أي حال..
قبل أن تعود أنت، كُنت أريد الهرب من ذلك العالم بأي طريقة كانت، ولكن عندما دخلت إلى حياتي مُجددًا أصبحتُ لا أريد سوى العيش معك ولأجلك..
أعترف أنني كُنت مُخطئة عندما تماديت في عدم سماعك! على الرغم من أنني لم أكن أمتلك شكًا واحدًا في امتلاكك سببٌ مُقنع لرحيلك لكنني استمررت في التمادي، فقط لأقنع نفسي أنني قوية بدونك.
وها أنا ذا وها هي الحياة
نرحل ويأتي غيرنا ويرحلون ويأتي غيرهم، الحياة لا تقف ولن تقف، أحيانا مُجرد تفكيرك في رحيل شخص ما يجعلك تشعر أنك لن تستطيع التنفس ولو لدقيقة بدونه أو أن تحيا لثانية واحدة في ذلك العالم وهو ليس بـه ، ولكن بمجرد رحيله تُدرك أنك كُنت مخطئ ؛ سواء تقبلت الأمر أم لم تتقبله فحياتك لن تقف ولن يواسيك العالم ولن يحنو عليك، لا شيء سيتغير سوى أنك ستعيش أيامك بشعورك أن هناك امرًا ما ناقصًا!!
أنت تقرأ
مرَّة أخرى | جونغ هوسوك
Romantikمَاَ بَيْنَ نُدوُبَ المَاضِيِ وَتَخَبُطَاتِ الحَاضِر وَضَبابيْةِ المُستَقبَل هُناكَ أرْواَحٌ عَاَلقَةٌ فَشَلَتْ فِيِ النَّجَاَةِ. " أَلِتِلْكَ الدَرَجَةَ كَرِهْتَنِي؟ " " لَيْسَ حَقًا، وَلَكِنْ دَعِيِنِي أُخْبرَكِ؛ إنْ كُنتِ تَحْتَرِقِينَ أمَاَمِي و...