انا بشرية عادية اذا لماذا حدث لي هذا بين 7 مليار شخص و مع ذلك سوف أستغل الفرصة لكي أخوض مغامرتي
.
.
.
...........لكن مبال هؤلاء لماذا هم مهووسون فجأة...........
~الملاك ملاكي لا تأتيني في الاخير و تقول' انا احبك' بعد كل عمل شنيع فهذا ممل... ~
. . __________________ "حسنا تتحدث الرواية عن انمي طوكيو ريفنجرز و السيلسينا هذه المهم الأحداث هكذا سيلسينا فتاة عادية تشاهد انمي طوكيو ريفنجرز و لا أدري المهم تنام و فجأة تستيقظ في عالم طوكيو ريفنجرز على شكل إبنة عم تاكيميتشي التي لم و لن تظهر في أحداث المانجا اي غير موجودة المهم و أيضا من جهة أخر قد كانت روزالينا التي ايضا معجبة بأنمي طوكيو ريفنجرز تستيقظ فيه هي الأخرى لكن على شكل أخت ميتشي الغير موجودة أصلا و بعد ذلك حاولت روزالينا أن تقترب من ميتشي و تاكي كان يحبها ايضا من ما سبب سعادة الأخرى متخيلة مستقبلا رائعا المهم ماتت ام تاكي و روزالينا بسبب المرض بعد 3 سنين من ولادة روزالينا و كانت وصيتها عبارة على أن يتزوج أب تاكي و روزالينا التي هي أنا حاليا بإسم جوبيليان بأختها الأرملة و يحضرها للمنزل هي وإبنتها و لم يستطع الأب ان يرفض طلب زوجته الغالية الأخير فوافق وهكذا اتت هذه السيلسينا هي و أمها للعيش مع عائلة تاكي وقد كانت أفعى أفعى مثل إبنتها بالضبظ كانت دوما ما تمنع عن تاكي و روز الينا من الطعام و تجعلهم ينامون في العلية و لاننسى التعنيف المهم الأب دوما كان مشغول لذلك نادرا ما يأتي للمنزل و هذا لصالح المرأة التي بالمناسبة إسمها كايا كان همها الأول و الأخير إبنتها وأموال هذه العائلة و التقرب الى الأب الصالح المهم كانت سيلسينا لطيفة مع تامي و مع روزالينا لذلك أصبحوا أصدقاء تاكي أصبح يهمل روزالينا و نسى أنها أخته اصلا فهم ليسوا متشابهون كثيرا و من هنا روزالينا بدأت الحقد و الكره و هكذا بدأت تتصدع العلاقة بين تاكي و روزالينا و سيلسينا بسبب ضرب روزالينا بالخطأ سيلسينا و كبروا و كبروا حيث كانت روزالينا تحاول و تحاول أن تقترب من الأبطال و الشخصيات و لكن دوما سيلسينا تمنعها فهي أيضا تحبهم و ليست الخصم السهل و بسبب حقدا عميق على بعضهم قبل الانتقال فقد كانوا صديقات قبل الانتقال و لكن أعداء في كل شيء و منذ أن عرفوا الحقيقة اصبحت المصائب أينما يذهبوا و في النهاية ماتت روزالينا بسبب سيلسينا و لكن سيلسينا خرجت منها كالشعرة من العجين و هذا كان بسبب أن روزالينا ليس لديها لذلك الذي لدى سيلسينا.. حب الشخصيات...... و أنا أقسم أنني ندمت على الثانية التي شاهدت فيها هذه الرواية و من الغبي الذي كتبها أصلا..... "
قالت بداية بملل شديد ثم أكملت بغضب شديد داخليا طبعا و تم مقاطعة الأمر بنجاح من قبل صراخ الأب الذي هو على فكرة أليكس
'هيا لنذهب الآن حلوتي ميتشي' قال بغضب بينما يمسك يديهم الصغيرة و يستدير موشكا على المغادرة 'انتظر انتظر عزيزي انا اسفة ارجوك' قالت كايا بينما تتمسك به و خلفها إبنتها التي هيا سيلسينا "تريدون فهم لماذا هذه الدراما سهل و هو اننا قد ذهبنا ثلاثتنا الى الحديقة كما المتفق الى أن نشاهد هذه الكايا و إبنتها أمامنا" قال بملل بينما تتابع الأمر الى بها تشعر بيد صغيرة تمسك يديها الإثنتين 'صغيرتي هل أنت بخير' تحدث ميتشي بقلق بعد أن أفلت يده من بين يدين أبوه "اخخخ لطيف" قال بأنف ينزف داخليا طبعا 'اجل اجل ميتشي خاصتي أختك الكبيرة بخير' قال بإبتسامة بينما تربت على رأسه 'صغيرتي أنا أكبر هنا' قال بينما ينفخ خديه بلطف كاد يقتل الأخرى 'انت لطيف جداا ميتشي' قالت بينما تقبله على خده 'ص ص ص صغيرتيي..' قال ميتشي بينما الحمرة تكسي و جهه اللطيف صغير 'لطيف' قالت بينما تعاود تقبيله على خده و الآخر أصبح وجهه أحمر بالكامل 'أبنائي اللطفاء' تحدث الأب بينما يصور منظرهم اللطيف دافعا التي ملتصقة به و متجاهلها 'ا ابييي' قال ميتشي بخجل شديد 'حسنا حسنا' قال مربتا على رأسه بإبتسامة 'لكن حلوتي ألا يحتاج بابا الخاص بك واحدة ايضا' قال بينما ينحني لها بعيون جراء "وااه أمتأكد أنك شخص بالغ" 'امم بالطبع' قال بإبتسامة داخليا و خارجية بينما تطبع على وخده قبلة لطيفة 'وااه انا سعيد بإمتلاككم' قال بينما يحملهم عاليا و يدور بهم كانت تضحك بلطف و مستمتعة أما بالنسبة لتاكي فأصابه الدوار و خائف جدا و كل هذا تحتى أنظار الحقد الخاصة بالمرأة التي فالخلف مع إبنتها الهادئة نسبيا......
قاطع اللحظات الممتعة للعائلة اللطيفة إتصال هاتفي للأب 'اوه إعذروني لحظة' قال مبتعدا عن أطفاله مربتا على شعرهم..... 'اجل.. اجل' قال الرجل الذي عاد بعد دقائق معدودة و قلق يملأ وجهه 'اسف صغيري حلوتي لدي عمل طارئ حسنا' قال بينما يقبل خدهما متجها لخارج المنزل 'لكن لكن لقد و عدتني بأن بأن تبقى معنا اليوم' قال ميتشي بينما يحاول منع شهقاته و بكائه لكن في آخر كلمة أنفجر بالبكاء معانقا أخته 'اسف صغيري لكن لدي عملا طارئ اعدك سأعود باكرا حسنا' قال مودعا له بينما و إستدار مغادرا و توقف بعد خطوات ونظر للمرأة ة إبنتها بنصف عين و ببرود 'اذا إقتربتي منهم... إعتبري نفسك ميت' قال بداية بصوت مسموع ثم أكمل بهمس بارد كافي لتسمعه المرأة جعل المرأة ترتجف 'ح حاضر' قالت بخوف "ماذا قال لكي تخاف هكذا.." قال التي تأكل الفشار داخليا و كأنها تتابع فلم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
'جيد و داعا الان صغيري حلوتي و تذكر الوعد تاكي' قال بإبتسامة بينما يستدير للمغادرة الى أن إختفى عن الأنظار "اجل بالطبع بابا لازال و عدي قائم" قال الطيف بينما يمسح دموعه بمعصمه الصغير و يتمسك بأخته بقوة "هاااا وعد و بدوني و لم أسمعه و لم أشاهد الأمر" قالت بصدمة 'اخبرني ميتشي ما هو هذا الوعد' قالت بينما تمسك أخوها بلطف محاولة كسب قلبه ليخبرها 'انها سر صغيرتي.... وأيضا و قت الدواء' قال بعدما إكتشف نوياها بإبتسامة ساحبا إياها لداخل المنزل 'لكن لكن هذا ليس عادلا' قالت بينما تنفخ خديها بإنزعاج 'لطيفة..' قال بقهقهة بينما يدخلها للداخل . . . 'اولائك الأوغاد القذرين ليتهم يموتون فحسب' قالت الكبيرة أول ما دخلت غرفتها هي و إبنتها بغضب شديد 'امي إهدئي كل شيء سوف يكون بخير' قال الصغيرة بينما تهدأ أمها بإبتسامة 'لكنك رأية ماذا حدث انا اريد ان تكون انت مكان تلك المشعوذة' قالت بينما تعانق إبنتها بلطف و بكاء 'اجل اجل امي مل شيء سوف يكون بخير" قالت بإبتسامة بينما تهدأ امها . . . .