انا بشرية عادية اذا لماذا حدث لي هذا بين 7 مليار شخص و مع ذلك سوف أستغل الفرصة لكي أخوض مغامرتي
.
.
.
...........لكن مبال هؤلاء لماذا هم مهووسون فجأة...........
~الملاك ملاكي لا تأتيني في الاخير و تقول' انا احبك' بعد كل عمل شنيع فهذا ممل... ~
. . . ____________________ 'لا لا ابتعد عني انت انت أنا انا خائفة' تحدثت الفتاة بخوف وصراخ بينما تجري في رواق منزلهم الكبير من الشخص الذي يلاحقها
'انتظري أرجوك فقط لحظة صغيرتي سوف يكون لذيذ مثل الحلوة' قال صاحب الشعر الأسود بينما يجري خلف أخته الغالية التي لاتريد أخد الدواء بينما الجميع يقهقه على لطفهم 'لا لا تكذب أنا أنا أكرهك ميتشي' قالت ببكاء و إرتجاف بينما تختبأ بين الخدم
'لطيفة صغيرتي هيا لا تكرهيني حسنا لن تأخذي الدواء' قال بينما يرميه بذعر على أحد الخدم عندما قالت كلمت أكرهك بينما يقترب منها و ينحني لطولها 'لا لا إبتعد عني' قالت بينما تبتعد عنه ببكاء "أن طعمه مر جدا فمعكم الآن فتاة منذ طفولتها و هي تعاني بسبب الأدوية بسبب فقر الدم و ضعف المناعة" قالت بخوف و بكاء داخلي 'ارجوك صغيرتي اللطيفة توقفي حسنا أنا لن أجبرك على تناوله لكن من فضلك قولي أنك تحبيني' قال ميتشي و هو على حافة الأنهيار كأنه يرى نهاية حياته "اخخ هذا غش" قالت بينما تمسك مكان قلبها ببكاء داخلي 'ا ا تعدني بعدم تناول ذلك الشيء المر السيء' قالت بينما تتوقف عن الجري و نتظر له بتوتر 'اجل كل شيء من أجل أميرتي' استغل الفرصة و عانقها بقوة 'جيد اذا لنذهب الى النوم' قالت بينما تبادله العناق و تبتعد عنه 'انتظري نسيت شيئا' قال بينما يمسكها و يعيدها لحظنه "اهه" بتنهد غاضب داخليا طبعا 'حسنا حسنا أحبك اذا' قالت بينما تعانقه و تقبله على خده بينما الآخر يبتسم بسعادة 'جيد لنذهب الآن' قال بينما يمسك يدها بإبتسامة بينما يأخدها الى غرفتها لكن قاطع الأمر صوت خادم و هو متوتر 'آنسة الصغيرة سيدي الصغير السيدة طلبت مني أن آخدكم الى العلية كعقاب لكم' قال الخادم بتوتر شديد بينما ينحني بخوف "هااا العلية.. انا في ذلك المكان" بصدمة بينما تحاول فهم الوضع
"هل هو من كامل قواه العقلية أنا أنا أناااااا" قالت بصراخ داخلي
~معكم أكثر فتاة مغرورة ومدللة في العالم ~
'ميتشي ماذا يقصد' قالت بإرتجاف بينما تمسك يدين أخوها الكبير اللذي بنظرها طفل 'لاشيء صغيرتي حسنا... أما عنك أخبر تلك المشعوذة أن حسابها عندما يأتي أبي' قال بهدوء بيننا يبتسم في وجه أخته ثم إستدار له و نظر له بكمية من البرود و الحقد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.