..
هو تذكر كم كانت حياتهم جيده قبل وفاة
اخته،
تذكر أيضا عندما كان الفتيان يتنمرون عليه و
جاءت اخته لتدافع عنه
فرت دمعه من عينيه وكان قد مضى ساعه
ونصف من الوقت بالفعل وذلك يعني ان
الجلسه قد انتهت و مضت اول جلسه
كيماوي لكن مع اخته
<انتَ بطل بالفعل ستشعر بألم في بعض
الأوقات لكن لا تقلق حسنا؟ >
اومئ له جيمين
بدا الممرضة بارجاعه الي الغرفه وجد تلك
التي تدعى نازلي قد نامت بالفعل
بدأت الممرضة تضعهُ على السرير ببطئ
ليدلف الي النوم
..
..
استيقظ جيمين من كثره تعرقه
بدا بفك ازرار قميصه الي ان يتحسن
دخلت الطبيبه مع مائده الطعام كي ياكل
<لا لا اريد ليس لدي شهية اشكرك>
اومئت له الطبيبة لتضع الطاوله الثانيه
الي نازلي لتبدا في تناول الطعام
<هيا جيمين تناول طعامك لكي نذهب الي
الحديقه انا وانتَ>
تحدثت بابتسامه وهو وافق
وضعت الطبيبه الطعام مره اخرى
ليبدا في تناول الطعام هو يشعر بوجود أخته في الغرفه.
بدا ينظر جيمين إليها و كانت كل بضع دقائق
تبتسم له و تحكي له موقف جيد لها
وهو فقط يبتسم
لن ينكر ان تلك الابتسامة وقع بداخلها
لكنه فقط يكتم إعجابه بها لنفسه
YOU ARE READING
The last message to you, don't try. ||مكتمله.
Krótkie Opowiadaniaنحن بالفعل هالكون فـلماذا عندما يحين القدر سلب ارواحنا نتذمر و نكافح من اجل العلاج، العالم ليس بذلك الجمال كي نكافح من اجله بالفعل فـلا بأس بعدم اخذ جلسات الكيماوي و الاستسلام للموت اليس كذلك؟ _بـارك جـيمـين _ نـازلـي