بارت 7

43 12 6
                                    

ﺤﻦ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻧﺴﺘﺤﻖ ﻛﻞﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻨﺎ ، ﺣﺘّﻰ ﻧﻔﻴﻖ ﻣﻦ ﻏﺒﺎﺋﻨﺎ ﻗﻠﻴﻼ‌ً ..

«سجى الشمري»
.
.
.
.
.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
ليا

مر على خطف تالين 15 يوم والحد الان ما متصلين
سيف ومحمد كدروا يقنعون الرئيس اتفقوا على خطة
دخل سيف و محمد ويوسف.... يوسف من عرف بتالين مخطوفة صار يدورا عليهة ويانة كل يومية العصر يلتمون بالاستقبال.... ماعرف شنو يحجون لان يحجون بصوت ناصي.... اما عن امي ف حالهة حال عيونها ابد منشفت من الدمع... اما ابوي كل شوي وصاعد الضغط مالتة وهم يروح يسأل صديقاتهة عن اخر مكان جانت بي
ريم ونور ابد ما عافونة حتى ام ريم تجي على ماما وتصبر بيها بس وين ماما مترتاح الة تشوف تالين كدام عينها عمامي عرفوا بخطف تالين والي صدمني منهم انو هم ماهتموا وهذا لا شيء لان احنه علاقتنة بيهم قليلة اكيد ما يهتمون بس لاحظنه الخوف على تالين بعيون يوسف متوقعنه هيج يخاف عليها و مهتم الخطفها ولحد الان البيت داخل انذار بسبب سيف و عصبيته و ابد مكعد بالبيت بس يدور عليها اكثر من دوريه دز يدورون عليها الى ان يوم كاعدين و دك تليفون سيف فتح خط وانصدم وكف بسرعة  وهو يرد على الشخص
سيف: وين...  لاتخطون اي خطوة..... بصوت عالي كلت لا مسافة الطريق ويمك......

♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕♕
تالين
انصدمت بوجه الي خاطفني استاذ وليد ليش يسوي هيج شنو غايته معقوله لان ضربه استاذ يوسف بسببي لالا هو يكول ثاري ويا اخوج شنو الي مسوي سيف و خطفني باوعتله بحقد و كتله
تالين: انت واحد حقير لك اكو استاذ يسوي هيج بطالبه عنده

وليد: تريدين الصراحة اني نصدمت انتي اخت ذاك*** وهم نضرب عصفورين بحجر واحد
تالين بصدمة: شنو قصدك
وليد: قصدي اني جنت رايدج واجا يوسف ال *** ودخل بالموضوع و سيف هذا واحد***
المهم اني انطيتة حل بس الظاهر عاجبة اختة تضل يمنة واحنا ماعدنة مشكلة بالعكس نرحب بهيج اشكال خاصة انتي حلو يعني ماشية ههههه

تالين فاتحة عيوني بصدمة معقول هذا تفكير أستاذ جامعي لا لا ما اتوقع هو أستاذ يمكن هم واسطات ومسوي الشغلة اي اكيد....

الأيام أتمر ماعرف صار شكد على وجودي بهذا المكان وين جنت وين صرت هسة... شفت انواع العذاب لكم بعدني مو مال هذا العذاب بنية بعدها بشبابه يصير وياهة هيج... هنا تحملت الألم الضرب الإهانة حتى الأكل من ينطوا يحسسوني حيوان مو بشر عدهم او المي الي يذبوا و مينطونيا اتوسل بيهم حتى ينطوني شوي ماكو بس بوجبة الأكل ينطوا.... اما جسمي فصار مشوه من السلك الي يضربون بي لو من الشيش الي طبعوا على أدي وظهري ورجلي تصوروا حتى اظافري شلعوهن...

يوم من الأيام الي اني بيهة يمهم دخل علية واحد من الخاطفين اتوقع اسمة اوس دخل وبيدة كتر وصار يتقدم بخطوات بطيئة اني من الخوف صرت ارجع الحد ما انطخ ظهري بالحايط اباوع علية وهو كاعد گبالي وهو يحجي

«'[يوسفية الحسن]'«حيث تعيش القصص. اكتشف الآن