بارت 15,14

23 7 0
                                    

جڒٍء مْنْ أمْنْيُآتْيُ .. أنْ يُڪوُنْ
ڪلُ مْنْ أحبُﮩمْ ڊآئمْآ بُځيُر

.
.
.
.
.
.
الكاتبة «ميار الشمري»

؁؁؀؁؁؁؀؁؁؀؀؀
تالين

وكفت السيارة يم
الفرع ، بقيت بمكاني ودموعي
تنزل درت وجهي ناحيه بيتنا
سمعت صوت الباب نفتح .. درت وجهي بقيت جامده بمكاني ودموعي تنزل طلع سيف
لازم اوراق بيدة و شکله تعبان .
کلش شهکت وركضت عفت كلشي وراي  جان مدنك رأسه يسوي بلسياره .. حضنته بقوه مثل الفز جسمه
تالين : سيففف.
حجه وصوته يرجف : تالين

شهکت وضميت وجهي بصدره اكثر ..
حاوطني بديه عصرني بين ضلوعه لدرجه شالني من الكاع .
سيف: لججج تالين .
باسني براسي ودفر الباب دخلني .. عزا شگد رجف جسمي وعيوني غوشت من الدموع شگد نهد حيلي واني ادخل بعد غياب أشهر رجع حضني لصدره بقوه ويعيط : -رجعتتت تالين .
بجيت وچلبت بقميصه ..
اكثر  ، طلعت من المطبخ امي و ليا
فتحن عيونها .. واني بحضن سيف

امي:ولجججج كالتها ونزلت
من بايه المطبخ کوه .. ركضت
عليها وليا حاضنتني من وره
امي : تالين بنيتيييي ولجج يمههه وينج اشهك بحضنها ومكدرت احجي دافنه راسي بشالهة ..
لزمت وجهي بين اديها وتبوس بوجهي اناشغ بصوت عالي مکدرت اوکف باد حيلي وكعت بلكاع وهنه حاضناتني .. باوعت سيف
عيونه مدمعه منتجي على الحايط
صرت اجر النفس کوه
ليا:ولجج تالين شتاااقينالج وينن جنتييي شنو صار وياج  تأذيتييي من الحادث احجيي تحجي وتبوس بخدي سمعت صوته
دخل گلبي كبل اذني وهو يحجي بنبره تعبانه . ..
بابا: سيف باباا شجاكم شنو هل عياط بلعت ريكي ورفعت رأسي اله فتح عيونه بصدمه جانت ماما و ليا مغطياتني ..
بقى بمكانه دموعه رأستأ صارن يصبن متحملت بعد دفعت ليا  وكمت بحضنه بلامان بلراحه بكلشيء ... شمرت روحي

بابا: بنيتي تالين
بقى حاضني و يبجي واني مخليه راسي على صدرة
وابجي

دخلنه للبيت و الكل حاضني و يبجي  بقينه على هذا الحال شوي تذكرت اسر كلت

تالين: سيف أسر برا دخله للبيت لان هو الي ساعدني
سيف: أسر منو
تالين: الدكتور الي ساعدني
طلع سيف على أسر  دخلة واحنا كاعدين بالاستقبال
أسر:السلام عليكم
الكل: وعليكم السلام
ابو تالين: تفضل ابني
أسر: دخلت للبيت وسلمت على الأهل رحبوا بيه
وسئلني ابوها  بنتي ليش جانت وياك وشنو الصار
بديت احجيلة شلون اجت بسيارة السعاف و سفرناهة لان حالتهة خطر ميصير تبقة بالعراق ووو....

ابو تالين: ماعرف شلون اشكرك على كل هذا 

أسر: لاعمي شنو السالفة هذا
واجبي وتالين مريضتي

سيف: شكراً دكتور

أسر:  العفوا....  وهسة اترخص منكم

أبو تالين: لا وين ابقى هنا ارتاح

«'[يوسفية الحسن]'«حيث تعيش القصص. اكتشف الآن