انا اقف هنا بين مفترق الطرق
معلقاً بين السماء والارض....!
هل انزل ...؟ ام اصعد....؟
وأين النجاه..؟
فالصعود قد يرميني الى الارض وألقي حتفي...
والنزول قد يرميني الى جوف الجحيم...
لا استطيع البقاء معلقاً اكثر..! فقوتي تضاءلت،
ويداي تعبت من التعلق على حبل الالم...-احمد دهر
-----------------------------
انقذني ذلك الشيخ
بقلمي ايلاف جواد حسن
__________________________( رمال الشهب )
هي تلك الرمال الراكده مثل الحياه الهادئه
وشهب ناريه
تطغى على هذهِ الرمال
لتفسد ركودها
لكن
.
.
.
.
.
هناك انواع كثيره من الرمال
منها
الرمال المتحركه
التي تجعل من هذهِ الشهب القويه
شعله نار خفيفه تحركها كما تشتهي
بضبط
مثلما يحرك البحر الهادئ
السفينه
عند غضبه
****************************************رمال الشهب الأولى ......
: يمه فدوه اروحلج ادعيلي
: يمه الله يحفظج انتبهي لنفسج وهاج هاي فلوس اخذيها اكيد راح تحتاجين:يمه ماكدر اسوي هيج
:اذا مارحتي راح تنكتلين يمه دمج انهدر يبعد ريتي:يمه ماسويت شي ليش محد يصدكني
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رمال الشهب الثانيه .......
: عمو فدوه اريد خبزه راح اموت من الجوع
:ادخلي للبيت يبعد عمج خير چثير
أنت تقرأ
انقذني ذلك الشيخ
غموض / إثارةكانت لدي رغبةٌ واحدة : أن أرحل، أمشي، أموت، أيًا كان... وددت أن أغادر، ألا أعود أبدًا، أختفي، أذوب في الغابة، في الغيوم، ألا يكون لي ذكريات، أن أنسى، وأُنُسى .